... ... ...
أكمل مجريات أنوثتى الصباحية...لاشئ يغرينى بالتوقف أو التقدم..سوى حلم غائم زارنى ليلة أمس ..عن قمر طيب نام على فخذى بدلا من أن ينكسر فى ثناياى..
لم أكمل قهوتى..كانت مرة جداً..وكنت أنا فى مزاج الحلوى التى اضمها إلى بشرتى.. فتنبت ياسمين وعطرا غامضاً من وجع خفيض الموسيقى..
الصباح كان غائما كوجهك حين تستيقظ نصف مغمض..وغاضباً كطفل لا يريد ترك الفراش..صباح غائما كان ولكنه لم يكن كافيا كى اترك مجريات أنوثتى التى تتهيئى دائما لك..ربما التقتك فى ركن منسياً من الذكريات ..او على ناصية تشترى...
Published on October 31, 2009 00:52