استلم الدكتور سعد البراك شركة ام تي سي للاتصالات المتنقلة وكانت شركة محلية اكل عليها الدهر وشرب ودخلت في منافسة مع الشركة الوطنية للاتصالات والتي كادت ان تكتسها من السوق المحلية وكانت رؤية الدكتور سعد ان تكون هذه الشركة التي تعاني من التردي الادارة وانخفاض مستوي الخدمة ان تكون شركة عالمية وقد ظن من حوله انه شاعر يحلم علي طريقة الشعراء الذين يقولون مالا يفعلون ولكن الدكتور سعد قد غير خريطة الاتصالات وخلال خمس سنوات وصل بشركة زين الي مصاف العالمية ولكن اثره لم ينتهي باستقالته من زين حيث ترك...
Published on February 05, 2010 07:37