حُرية رُقية (15)

حين إنفرد عمر بنفسه اخيراً وقد اطمأن أن رقية مستقرة  في حجرتها لا تحتاج شيئاً، استلقى علي السرير الوثير الذي لم يتمكن من النوم علي سرير مثله منذ ان قابل رقية.. اراح جسده و حاول ان يسترخي، و لكن هذا امرا مستحيلا.. هناك الكثير عليه ان يحله.
امسك هاتفه و فتحه ..اتاه سيل من الرسائل المتتالية التي كانت معلقة و انفجرت في الهاتف حين فتحه.

رسالة من رئيسه المباشر:
هل كل شيء علي ما يرام؟ لم نعد نسطيع
2 likes ·   •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on January 21, 2013 05:48
No comments have been added yet.