صوتُ طرقِ طيرٍ على النافذة الشرقية منذ الصباحِ الباهت لَم يتوقف يطرقُ بخفِّةٍ حتى لا أنزعج ولا أعلم إن كان الطَّرقُ يقصد النافذة أمَ قلبي! صوتك يتدلَّى من أُذنيَّ كطائرٍ فرد جناحيهِ بغطرسةٍ على الغصنِ ليُغني ولَم يسمع السربُ صوتًا آخر يشبهُه! -
كل النوافذ لا تطل
Published on November 24, 2012 13:52