مرحباً..
لازيلار.. أو تاهير.. ما يزال الخيار مذبذباً بالنسبة لنوّوا وهاكاد..
شامين أو المبجّل.. أيهما سيحمل الأجوبة التي يبحثان عنها؟..
[ الفصل الثالث ]
أتمنى لكم قراءةً ممتعة..
في الفصل القادم:
لم يغب الحذر من عينيه معلقاً "قولك لا يحمل أي مصداقية.. فما رأيناه من أحد أفراد شعبك يكفي ليلقي التهمة على الباقين.."
رمت نوّوا الأخشاب أرضاً وهي تقول بعصبية "لمَ عليّ إنكار تلك التهمة التي تلاحقني فقط بسبب دمائي؟.. لقد سئمت كل ذلك.."
Published on September 17, 2022 09:49