وصل عمر و رقية الي المدينة الاوربية الجميلة حيث اصدقاءها وحيث محطة الكارنفال الحالية، كانت رقية تشعر بالحماس و الاثارة وهاهي علي وشك اتمام اول بند في قائمة الحرية.. تمسكت بعمر و هي تتابع مناظر المدينة الرائعة. بينما هي تبتسم في سعادة كان عمر مهموما متوتر يفكر في الخطوة التالية .. انها حقا تشوش علي افكاره و عقله ، و كأن ذبذبات ما تخرج منها لتبيد قدرته علي التفكير السليم.. عليه التركيز! عليه ان
Published on March 09, 2012 11:45