انطلقت بها السيارة التي يقودها جايك و هي ما بين التهديد و الوعيد و بين البكاء حسرة، يتخللهما شرود و تفكير في ما يمكنها فعله و كيفية الهروب منهم قبل ان تصل لابيها.. بينما هي تنظر الي الفراغ خارج النافذة مرق بجانب السيارة شبح لافت للنظر.. يتلفح بالسواد.. وينطلق فوق دراجته البخارية السوداء..انه عمر! تابعته عبر الزجاج الامامي فهو كان قد تقدم عنهم و صار امامهم ..لقد ارسله القدر في طريقها ثانية لسبب
Published on March 06, 2012 02:26