الأصل أن يكون للأمة عظماء يحافظون على مناعتها، ومن خلفهم جيوش من الناس:
بعضهم عظماء لا يقلون عظمة عن أولئك، لكنهم يقفون خلف الأكبر منهم سناً أدباً…بعضهم يعرف أهمية ذلك الثغر، لكنه كان غافلاً عن أن تلك الثغرة كانت ستُصاب منها الأمة وأنها مستهدفة اليوم، فلما سمع العظماء ينبهون لها تنبه وجأر دفاعاً عن ثوابت الأمة مع غيره…بعضهم لا يدرك شيئاً من ذلك، ولكنه يعمل بوصية العظماء…
وبذلك يتحرك السيل الجارف لوضع الأمور في نصابها الذي يجب أن تكون عليه!! لكننا اليوم في تذبذب وتردد عجيب:
كثيرون يعتقدون...
Published on May 05, 2021 13:21