باعتقادي أنه ما لعن أبو الأقليات غير آل الأسد والأقليات أنفسهم!! فقبل أن تصل الأقليات للسلطة كان التعدي على الأقليات حرام شرعاً، أما الآن:
الناس ما بتعرف دينها بسبب التجهيل المتعمد، والتعدي على الأقليات صار دين تنشره المخابرات بين الناس.المخابرات صارت تدعم جماعات متطرفة لتحقق من خلالها غايات سياسية قذرة.أغرت الأقليات باحتقار دين الأغلبية حتى صارت محتقرة عند الناس.المخابرات تفجر الكنائس وتتهم الأكثرية ثم تعتقلهم وتعذبهم باسم الأقليات فتشتعل فتنة بين الأكثرية والأقليات.حرمان الأكثرية من كا...
Published on March 03, 2021 09:01