الأربعاء 24 فبراير 2021
دع ذكريات الماضي تذهب مع الرياح دون عودة….
لا تختبر صبري فلست مجبراً على تحمل ترهاتك على كل حال…
ما كل هذه السعادة التي تأتيك حين غفلة ثم تتلاشى كأنها لم تكن…
بوعي أو دون وعي ستجد نفسك تعود مجدداً لنقطة البداية لتبدأ نفس الشيء ….
لا تتدعي أنك مشغول… لنفترض ذلك هل أنت مشغول بالحياة عن نفسك أم مشغول بنفسك دون الحياة… أم مشغول بالحياة عن نفسك….
ما كل هذه الافتراضات السخيفة ولماذا أرهق نفسي حتى بالتفكير فيها….
لا بأس! ها أنا ذا أكتب اليكم المسودة الرابعة ...
Published on February 24, 2021 13:49