إذا كان هؤلاء على قناعة بصلاح حسون، وبحكمة قرار الأسد بإدخال الأرثوذيكس لإبادة المدنيين الآمنيين في سوريا، وبإلهام فتح الله غولن، فلماذا لا يعودون لأحضان النظام، ويصرون على الحصول على الجنسية التركية، والغريب أنهم ينافقون للصالحين، ويحصلون على مساعدتهم في التجنيس بجلود الحرباء وألسنة الأفاعي!!!
ولقطة الشاشة بعد الانقلاب بنصف شهر كما هو ظاهر
من اسم الملفات، يعني لم يشعروا بإجرامهم إلا بعد أن تأكدوا من فشل الإنقلاب، ولو نجح الإنقلاب فإلى المزيد من النفاق!!