كلما هاجمنا هامان قال أتباع هامان: لا تسمعوا للسلقيني، فخلافه مع هامان خلاف سياسي!!
وقصدهم من هذا الكلام أن المشكلة في فرعون، فهو القذر، أما هامان فهو رجل طيب،
ويخاف الله، وله لحية، وهو رجل عالم يصدر الفتاوى لتلميع فرعون وسياسته حرصاً على الدين وحرصاً على سلامة موسى، وووووو
اتركوا هامان جانباً، فهو ليس موضوعنا، والسؤال هنا: هل خلافكم وخلاف موسى مع فرعون خلاف ديني أم سياسي؟!!
وهل موسى نبي مبعوث من الله لهداية فرعون وبني إسرائيل؟!! أم شخص مشاكس معاند ينازع فرعون على السلطة؟!!
وهل الخلاف بين ...
Published on July 05, 2020 11:50