أغنيات لترافيس سكوت
أستطيع إخباركِ
أستطيع إخبارك حبيبتي
أنتِ ليس لديك أي حكايات
أستطيع إخباركِ
أستطيع إخبارك حبيبتي
أستطيع إخباركِ عن الحكايات الليلية والليالي العجاف
كل الليالي السيئة والأشياء الجيدة لكي نبتعد عنها
سأخبركِ كيف أقلعنا.. كيف استقرينا على القمة
كيف لا نقع.. كيف نستمر في الصعود
كيف أصبحنا.. وكيف أمسينا
كل شيء بدأ بقبو.. كان غث
ولكننا أطلقنا على هذا الخراء قبو!
كان صوت قرع السماعات يحطم كل فازات أمي..
بدأت اطلاق المسدس عيار 8 مللم ولم أتعد الثامنة بعد!
بدأت شرب الماريجوينا مع إطلاق الريح تقريبا
بدأ أهلي بإخباري أن طريقتي في جمع المال لا تروق لهم
لم يهتموا بأخذ غطس، بشلالي
أنا سأخبرك بالليالي في ركني النافق
أستطيع إخباركِ
أستطيع إخبارك حبيبتي
أنتِ ليس لديك أي حكايات
أستطيع إخباركِ
أستطيع إخبارك حبيبتي
أستطيع إخباركِ عن الحكايات الليلية والليالي العجاف
عن الآبار الجافة..عن الطرق الطوال
عن كل أفكاري المتدفقة قبل الكونروز (*)
كيف أصبحنا.. وكيف أمسينا
كيف بعدنا وخرجت لنفسي من هذه الغابة
وعن ماذا يعني أنهم يريدوا أن يصبحوا صديقي الآن !
كيف اعتدت ذلك، كيف العبث الآن
كيف تحولت من خدش الجيوب لجعل طلباتك أوامر !
لقد تم دفعي وبصقي بلا رحمة ولا زلت متواضعا برغم ذلك
الآن أملأ بوستر، كمريض يناول زجاجة
أصبحت من أربع خمس رابر بخلاف الرابر السيئ مثل سليك ذا تشوكر
الآن ملابسي كلها من الحرير لأملأ جسدكِ بالحرير
الآن أصبحت مهما.. تنهال حلمات المال على وجهي
سأخذ الراب إلى عطفة جديدة، سآخذ حبة جديدة وسأبحر بكِ حتى أنسى وجهكِ
سأفجر وجهكِ.. سأضيء وجهكِ وأضرب
كقرد بابون متعلق من شجرة.. كل العاهرات الآن يتعلقن بي..
أستطيع إخباركِ
أستطيع إخباركِ حبيبتي
أنتِ ليس لديك أي حكايات
أستطيع إخباركِ
أستطيع إخبارك حبيبتي
(*) الكونورز: تسريحة الشعر الأشبه بمفارق الطرق..المربعات المتفرقة..
أوه.. آه
أوه.. آه
محاصر -أنا- بداخل وعيي.
مصيدتي ما زالت تطبق عليَّ. انظر إلى هذه المئات..
خُبطت بصيدلي الحادة، الذي يخدم كل المرضى
“من الممكن أن أستهدف جسدك..الذي أطلقته عليَّ”
السماء تستمر بالنزول، والمخدرات تستمر بمناداتي
إنهم يجمعون أنفسهم، لأجلي، كم يحبوني..
“أنا لا أريد الشراء.. أوه.. لا.. هذا لم يجعلني أنتشي.. أه.. لا”
يااه.. هذه الصخبة عنيفة. كنت خارجها بآخر رحلة لي.
كنت سكرانا بآخر خفقة، لذا قد أتحطم وأنا أطلب ذلك..
أدهم الملهى بحثا عن كوجرز(*).
أنا بيوم لم أتوافق مع وعظيات مارتن لوثر(**)
لماذا هؤلاء الزنوج يريدون إخصائي؟ أنا فقط أحاول التنقل.
أهبط نزولها إلى سروالها، أحاول أن أصبح مستكشفا صغيرا..
الزنوج يريدوني أن أصبح معلقا مثل مستر كوبر (***)
أنا بالفعل أسبق زمني..عاد من الصعب أن أظهر مبكرا عن هذا..
يقولون أني أعبث مع زملائي..وأنت تعلم أنها مجرد إشاعة.
كسؤالي :هل سبق لك أن جربت الانتشاء مع الجواهرجي خاصتك؟
فأنا بلا دخان، ولا مع أحد سابق ..
أنا لا أريد الشراء مجددا..
لم يعد ينفعني خرائك بعد الآن..
مُحاصر -أنا- بداخل وعيي
مصيدتي ما زالت تطبق علي. انظر إلى هذه المئات..
من الممكن أن أقفز بلا ضمانة.. اكتفيت من هذه الوحلة
والسماء تستمر بالنزول، والمخدرات تستمر بمناداتي
مصيدتي مازالت تطبق علي. انظر إلى هذه المئات..
من الممكن أن أقفز بلا ضمانة.. أنا تهت بتلك الرحلة
“من الممكن أن أستهدف جسدك.. الذي أطلقته عليَّ”
أين هو ذاك الحب لو كنت تحبني؟
السماء تستمر بالنزول، والمخدرات تستمر بمناداتي
إنهم يجمعون أنفسهم، لأجلي، كم يحبوني..
السماء تستمر بالنزول، والمخدرات تستمر بمناداتي
السماء تستمر بالنزول، والمخدرات تستمر بمناداتي
السماء تستمر بالنزول، والمخدرات تستمر بمناداتي
انظر إلى عيني…ترى كل الألم الذي أحاول مداراته
والسماء تستمر بالنزول، والمخدرات تستمر بمناداتي…
(*) كوجرز : المسمى للسيدات أربعين سنة فما فوق
(**) مارتن لوثر :راهب ألماني، وقسيس، وأستاذ للاهوت، ومُطلق عصر الإصلاح في أوروبا، بعد اعتراضه على صكوك الغفران.
(***) مستر كوبر: برنامج ساخر في التسعينيات بأمريكا
أوه.. أوه.. أوه.. أوه..
لقد كانت نجمة مولودة من الوادي(*)
والتي تركت عالم مولدها لأجل الجادة
صنعت بحيرة تاهو(**) من قطع بناطيلها
أوه.. اعتادت لأخذ الطريق لمنزلها
كل الطريق لمنزلها، كل هذا لأجل الحلوى(***)
أشعل جاكيز (****) النيران، الآن هو يمضي بواسطة الآدريال(*****)
ينفق 50 ألف على تارة فقط، 50 ألف آخرى على كاديلاك
من الممكن أن يطرقع حبة، يخطو مبحرا، يفرقع أي أحد..
يفرقع أي أحد، يبتلع أي شيء لكي يجد هذه الجادة
لكي يجد هذه الحادة
في 90210، أبحث عن الجادة
في 90210، أبحث عن الجادة..
إنها فتاة، نجمة فائقة، نجمة فائقة.. تتجول في الجادة..
وحبيبتي منتشية من شعورها بالخدر
في 90210 بمكان ما بالجادة..
أخبرتني جدتي “ترافي.. أنت تعمل بجد
أخشى أنك ستنسى أمري “
جدتي “أنا أسير على الخط، خارج الأصفاد
جدتي، لا تقلقي، سأحصل عليها”
والآن ماذا حدث؟ الآن أبي فرح، كلمتني أمي..
وقتما أتت الأموال، وأخبرتني أنها تحبني، وقد فعلتها..
لقد فعلتها، لقد وجدت مغزى الحياة الآن..
لكل الأيام التي حطمت قلبها بها، الآن قلبها ليس محطما
تحول أصدقائي إلى زنوج مراوغة
بينما أنا أتدرب، أمتلك الشغف، أنتم الزنوج حسبتكم مختلفة..
كلكم أيها الزنوج، تريدون فقط التبجح، لذا لا يمكنكم الحصول عليها
أنا بينما أحصل على كل شيء، كل ما ستعلنون عنه هو الكرنب
أصغر زنجي الآن متجه لهيوستن لأجل الجرامي..
وكنتم تضحكون علي، تبتسمون لي..
أنا الآن أمرر الحجر للآخرين، وهو انتشى، وأعاده لي ثانية
قالوا لي “كل هذا لا يعتد به كراب، يجب عليه أن ينشأ باللاتيني”
نعم .. نعم.. أعلم.. أعلم.. أعلم
قريبي قال أننا بمتجر، سوف نلقي الآن (******) ومرر لي السيجارة
وأنا اختنقت..
وأخبرت خالتي لكي توقف التدخين..
الآن أعلم أني أحب كل من أعرفه.. أعرف
أدهم المسرح، كلهم يرفعون أيديهم لي، وأنا لم أعد أضع أنفي بالأرض
أنا لا أخبط الآن(*******) أنا أكسر الأبواب الآن بالتأكيد
طاقم بأكمله، أقسم يعتمد علي.
سلاسل ذهب، خواتم ذهب ، أنا عندي جزيرة فوقي
منازل عليّ، حصلت عبر أونصات مني (*******)
أيها الروح القدس، تعال انقذ هؤلاء الزنوج، والذي أبدو غنيا أمامهم
إلهي، أرى ثروتي جيدة بتلك الأحصنة (********)
أنا أقود بسرعة، لذا لا أرى تلك العلامات، أتجاهلها
من السماء البعيدة، من شمال النظر بالترتيب يمكن رؤية سفني راسية
الآن أمي أكبر مشجعة لي، الآن أصبحوا أكبر مشجعي هذا الزنجي..
(*): تلاعب بالألفاظ.. يعني إنها مولودة في المكان، في نفس الوقت قد أصبحت نجمة بصناعة البورن كذلك..
(*) بحيرة تاهو: بحيرة بأمريكا..
(**) الحلوى: المخدرات..
(***) جاكيز: اسم الرابر الحقيقي..
(****) منشط يعمل على زيادة نسبة الدوبامين بالمخ..
(*****) مزج مكونات الحبوب مع الشراب غالبا..
(******) الآن لا بستأذن من أحد، يأخذ فرصته بيده..
(*******) أونصات المتاجرة بالمخدرات..
(*******) الأحصنة المقصود بها عرباتي ذات المحركات بالأحصنة..