واقعيَّة!

      رسائل بنت في مرحلة التَّعافي لحبيبها السَّابق(2)






أتذكَّر الآن..
عندما كُنت تسألني.. ما هو الحُب؟
فكنت أُجيب بلا تردُّد، وبسذاجة العُشَّاق:
"أنت!.. الحُب أنت!"
أمَّا الآن،
فعندما يسألني أحدهم، تكون إجابتي، بلا أي شك، وبواقعية من ذاق وعرف: أن..
"الحُب رحلة بحث عن جرح، تظُنُّه شفاء!"

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on January 06, 2020 11:00
No comments have been added yet.


طير في السما

ضياء عزت
حرٌ قلمي
على كل غصن من أغصان الأدب يتنقل كيفما شاء
Follow ضياء عزت's blog with rss.