مع كل واقعة موت لزنديق في زماننا يشيع حديث:”اذكروا محاسن موتاكم”. والسؤال هنا:
هل ترك لنا الفقيد محاسن لنذكره بها؟!!! هل الزنادقة والفساق والمحرفون لكتاب الله ودينه أصبحوا منا في هذا الزمان؟!! هل هذا يشمل إشاعته للفاحشة علناً ودعوته لها وإنكاره للشرائع وتحريفه العلني للدين ودعوته الناس للزندقة؟!! كيف يكون التحذير من بدعه وضلالاته إذا سكتنا نحن وفشت أصوات المترحمين عليه؟!! لماذا تخجلون أنتم من ذكر أشياء نذكرها عنه وهو لم يكن يخجل منها ولا...
Published on December 22, 2019 20:59