الأكراد تنتظرهم مجزرة تفوق 2004م، والأيام بيننا!!!

عام 2004م كنت خارج سوريا، وكنت أتابع بألم ثورة القامشلي ومجازر النظام لوأدها…

وعندما أوقفوني عن الخطابة عام 2010م أدخلوني إلى نائب مدير الأمن السياسي لينظر في أمري ويعيدوني للخطابة، فتعمدوا إدخالي في حضور مسن كردي يترجى نائب مدير الأمن السياسي أن يسلمه جثة ابنه الذي قضى تحت التعذيب!!!

واليوم قدر الأكراد أن يدفعوا ضريبة قرارات قيادة جبال قنديل الحمقاء التي سلمتهم للذبح على يد النظام الفاشي الحقود!!!

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on October 16, 2019 12:05
No comments have been added yet.