قدّوة

-إيّاك أن تقبل دور الضحيّة، أو أن تلعبه مُكرَهاً أو لغاية ما..دور الضحية لا يفتح ( بيبانَ) النجاةِ.. و لا يقدّم لك منفذاً و لا حلاً..-ما الحل إن كنتُ ضحيةً فعلاً؟-أن تتحول من ضحية إلى قدوة إرادة و أملٍ لضحايا آخرين.. الحلّ أن تقبلَ ضعفكَ كماسةٍ في داخلك.. تصقلها التجارب والانهزامات.. وتلمعُ بالصبر و الاستمرار...من رواية علي السوري: بقلم:لمى محمد
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on November 12, 2018 15:15
No comments have been added yet.