فقت قبل البارحة على صدمة خبر وفاة د. محمد السعدون رحمه الله إثر حادث مروري بعد عامين من تخرجه طبيبًا. فبقيت وأنا بين صاحٍ ونائم ومصدوم وحالم أتذكر محمدأ.
محمد ليس من أقربائي ومعرفتي به سطحية. وعرفته بحكم قربي من جامعة الفيصل وطلابها وتعاوني معها، فسمعت عن مبادرة “ابتسم أنت في نعمة” وعن طالب الطب الذي يقودها محمد السعدون. ومع معرفتي أكثر بها من خلال مشاركة أقاربي فيها ورعاية شركتنا لبعض أنشطتها احترمته وقدرته أكثر، حيث أقمنا مناسبة ترفيهية مشتركة في رمضان قبل ثلاث أعوام للأطفال المصابين بالسر...
Published on August 25, 2018 14:21