شعري المضفور!

أملٌ في جهنم!جهنم للعدل لأنها الجنان ما عادت لنااحتلها السلطانو من حرم الغنابقيتُ في جهنم لأنها الأخيرة..تقبلُ بيتمي.. بعبدة فقيرة!صليتُ كالغريبة ..في جامع المدينةفصارتْ الحكايةشعريَّ المضفور!روحي تتحدى.. و هم يكفّرون..من يستمع لها.. مؤكدٌ مجنونروّحوا عن نفسكم.. فهي لا تريدأن تقترب من ملككم .. من قصركم من حوركم.. هناك..جهنمٌ مكروهةٌ..لكنها الملاذ..إنْ كانت الجنانُتُسَّخِرُ الإناث!إن كانت الجنان تحتاج للتأشيرةمن أمة بعينهامن حاكم بذاتهمن جنس لا يحيض..فجهنم بنارهاتدفئ الفقيرةالتي قضتْ لكونها تلدُ و لا تبيض..تبدّدُ بنورهاظلام من استحلأن يرجم، و يذبح..يمنح الثواب..و يفسر الكتاب…
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 22, 2017 21:04
No comments have been added yet.