قُبلة!

و تخيَّل لو قبّلتُكَ سراً.. ثم همستُ إليك: لا تخبرْ أحداً..هل تعجبكَ القصة؟!و تخيَّل لو أنكَ تمضي بقبلتكَ كلعنة.. لا تنام..لا تأكل.. لا تشرب.. تتلمسُ صوتَ القبلةو ذاتَ قصيدة عند تمامِ ( الغدر).. تركتكْ...ما تفعل؟! و قد أصبحتَ ( رهينَ) القبلة!و تسألني:لمَ تكتبين عن الحب، أعاشقةٌ أنت؟!هل تعلم أني قبّلتُ " الوطنَ" سراً.. هل تعلم أنَّ الوطنَ ( رهينُ) قُبَلٍ شتى..و أنّ ( الغدرَ) ليس من شيم المشتاق. 
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 15, 2017 21:05
No comments have been added yet.