السوريون يفقدون قلعتهم الأخيرة في مقابل الباطنية والطائفية، ولا يزال بعض أصحاب الحقد الفصائلي يشمتون بزوال قلعتهم نكاية ببعضهم، بل ربما وقفوا مع عدوهم ضد بعضهم حفاظاً على ممالكهم؛ وكأننا في دول الملوك والطوائف في الأندلس!!! ألا لعنة الله عليكم وعلى جهلكم وسفاهتكم!!! هلا حركتم عقولكم قليلاً؟!!!
Published on August 13, 2017 23:09