الإسبوع 04-05: أحبّك حبّين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ليش متأخر؟


عفواً، ما عت عيدها، عفواً.


الإسبوع الماضي (الإسبوع 04)، وأنا أكتب منتصف هذا المنشور، وبعد الإفطار ذهبت لأركض. المشكلة أنني تعثرت وجرحت يدي اليمنى بشكل كبير ولهذا لم أنشر شيئاً.


ولكنني هنا الآن! لنبداً.


 


قبل البداية


لهذا الإسبوع، وقدماً، فسأكتب بالعربية الفصحى. لاحظت في الأسابيع الماضية أن العديد من زوار الموقع من خارج سوريا أيضاً كالجزائر، فلسطين، مصر والمغرب العربي. بعضهم أرسل لي خصيصاً لأن أكتب بالفصحى التي هي لغتنا الأم.


كتابتي بالعامية الشامية سابقاً كان هدفها أن تكون المنشورات نابعة من القلب ولا تعطي أي إيحاء بالزخرفة أو “عرض عضلات” أو فلسفة ليس لها داع.


مرحباً بالجميع من المحيط إلى الخليج. أغلب أصدقائي العرب (والرسائل التي وصلتني) أشارت إلى أنهم يحبون اللهجة الشامية ولكن لن تكون مفهومة لهم دائماً ولهذا السبب.. إلى الفصحى ولكن ليس دوماً. فليسامحني البعض إن كتبت بعضاً من “الغلاظات” بالشامية لأنّ للهجة الشامية أمثالاً لزيزة “مو طبيعية”

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on June 11, 2017 20:08
No comments have been added yet.