ابتلانا الله بأقوام لا يفهمون معنى الشورى ولا معنى الديمقراطية، وبعضهم يدعي الشريعة والفتوى فيها، وآخرون يدعون التطور والحداثة، وكلاهما لا يفهمان من الشريعة والحداثة شيئاً… فلا حصلنا شريعة ولا حداثة، ولا شورى ولا ديمقراطية، ولا دين ولا دنيا للأسف… وتصدر الأغبياء والسفهاء من الطرفين!!!
Published on July 25, 2017 05:14