كل مرة أسأل مجدداً
عمّا حدث
لعلّ الحكاية تتغير
أتقصى التفاصيل
لعلّ تفصيلا جديداً
يملأ ذلك الفراغ..
ربّما أتأمل
أن تكون النهاية مختلفة
في مرّة من المرّات
*
في ألبومات الصور القديمة
وجدت صورة واحدة لنا معاً
طفلة
تجلس في حضنك..
كافية لأشعر بالطمأنينة
لوقتٍ طويل
*
عشرة أعوامٍ
في الأبدية
وما زلنا
لا نصدّق.
Published on April 08, 2017 10:13