شعر سكان حلب المدينة أخيرا بعظم الكارثة فتوحدوا في “جيش حلب”؛ لأنهم رأوا الموت بعيونهم… فماذا عن القادة الصعاليك في الريف؟ متى سيتوحدون؟ ومتى سيشعرون بعظم الكارثة؟ وهل ينتظرون فناءهم ليشعروا؟ ومتى سيتوقف المثقفون والشرعيون عن تدليل الفصائل وتدليعها، والبدء بالضغط الحقيقي على الفصائل لتتوحد؟
Published on November 30, 2016 21:28