الفصائل التي تهدد وترعد وتزبد لم نعد نسمع لها صوتاً، وأصبحت في وضعية مزهرية!!! الله يرحمك يا أبو محمود؛ كنت ترسل مؤازرات إلى حمص ودمشق، وهؤلاء الحمقى مشغولون بالحفاظ على كراسيهم حتى يأتيهم الدور ويصل الأسد إليهم!!! وعندها سيوحدهم الأسد ويقبلون بشروطه في التوحد!!! وسيقبلون بتغلبه حينئذ!!! ما أحمقكم وما أشد سذاجتكم؟!!!
Published on November 28, 2016 04:54