فرحان على حالك كثيرا أيها المثقف وأنت تقر شرعية الفصائل وترسخ تشرذمها وتفرقها اطلب منهم أن يتوحدوا ويندمجوا مع أحد الفصائل لا على التعيين لتوحيد الصف فهل سيستجيبوا لك؟ فلا تكن كالأبله تفرح بتصفيقهم لك لأنك توافق أهواءهم فإذا دعوتهم للحق سيسبوك ويشتموك لقد اشتروك بتاغ وباعوك بلايك
Published on November 25, 2016 13:39