فيه طفل من اطفال الشوارع كان في المعركة ضد الداخلية يوم 28 واخد قنبلة في وشه واستشهد.. شهود العيان بيقولوا كان في الصفوف الامامية وكان بيقاتل ببسالة ماحدش عارف اسمه، ماحدش عارف له اهل... وطبعا ما حدش عرف يكرمه التكريم اللي يستحقه.. قال وانا قليلة الادب قليلة الرباية عديمة الاحساس الحلوفة قاعدة باكتئب قال.. ده انا رمةالولد ده حقه يرجع قبل اللي لهم اهل... حاسبوا من زعل ربنا على الغلابةومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصوراوالغلبان ده وليه ربنا... تخيل لما السلطان يبقى لصاحب السلطان، وتخيل لما النصر يبقى لواهب النصر ويقتص للعيل دهوبيقولوا فيه واحد كمان مات، عيل برضهاوعوا من زعل ربنا على الغلبان.. اوعوا من زعل ربنا على الغلبان
Published on July 02, 2011 10:32