فراس عالم's Blog, page 6

February 26, 2013

و أُغلقت "الندوة" بالسلاسل..!

<!--[if gte mso 9]>



<![endif]-->

<!--[if gte mso 9]>

Normal
0




false
false
false

EN-US
JA
X-NONE
























<![endif]--><!--[if gte mso 9]>











































 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 26, 2013 12:48

February 20, 2013

ذكريات عربي أفغاني

أفغانستان..
ما أفغانستان؟.قصة
الحلم الكبير أم الخديعة الكبرى؟ أمل
الإسلام و أرض الخلافة المنتظرة أم موطن
الإرهاب و المخدرات و تصدير القلاقل؟


ما الذي جرى و
يجري على أرضها منذ أربعين عاماً؟
السوفيت،الجهاد،الاستشهاد، الكرامات،
التبرعات،التحرير،الاقتتال،طالبان،
تماثيل بوذا،١١ سبتمبر،الإرهاب، المخدرات،
بن لادن، تورا بورا، احتلال أمريكي،انتخابات،
كرزاي، طالبان مره أخرى، انسحاب أمريكي...و
القصة
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 20, 2013 11:00

February 13, 2013

الزائر المهذب!

ذلك الألم..ليس
قوياً نابضاً و ليس سطحياً عابراً.

هو خفيف لدرجة أن لا يقطع عليك استغراقك
في عملك، لكنه عميق و ثابت كأنه يحذرك أن
تستخف به، كأنه يحمل لك رسالة بأن شيئاً
ما على وشك الحدوث...
ألم
متقطع يغيب كثيراً و يعود حين يعود في
نوبات متتابعة كأنه وميض محطة القطار
ينبئ أن القطار قادم و أن الرحيل قريب.
يخبرك
مع ذلك أن لا تفزع الآن لأنه آت للتحذير
فحسب، و أنه سيعود قريباً لإنهاء
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 13, 2013 11:15

February 12, 2013

المكتئبون قادمون!

<!--[if gte mso 9]>



<![endif]-->

<!--[if gte mso 9]>

Normal
0




false
false
false

EN-US
JA
X-NONE
























<![endif]--><!--[if gte mso 9]>












































 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 12, 2013 10:56

ثمان نصائح للكُتَّاب من باولو!

هل
يحتاج الكاتب إلى نصائح كي يكتب؟ ألا
ينبغي للكاتب أن يبتكر أسلوبه و نمطه
الخاص في الكتابة؟


أليست
الكتابة عملاً إبداعياً متفرداً يحمل
روح و خصائص كاتبه؟ لماذا إذن يحرص الكتاب
على تقديم النصائح لبعضهم البعض؟ و لماذا
تلاقي بعض تلك النصائح رواجاً كبيراً بين
القراء؟ هل هو نوع من الفضول الذي يدفع
القراء لاستكشاف العوالم الداخلية للكاتب
و الطقوس التي يمارسها لاستحضار النص و
الفكرة؟ أم أن الكتاب
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 12, 2013 10:38

February 1, 2013

في مدح "يناير"... و ذمه!

عزيزي شهر يناير
العظيم..

علي أن أعترف لك
في البداية أنني لم أكن أعرفك.
ربما أستطيع تسمية اسمك لكنني لا أعرف
أي معلومه عنك و لا حتى عدد أيامك و هل هي
ثلاثون أو أكثر أو أقل.
فأنا كسعودي أصيل تنتهي علاقتي بالشهور
الشمسية مع انتهاء درس الفصول الأربعة
في المرحلة الإبتدائية، و لا تعود لي
علاقة بها بعد ذلك إلا في حالات نادرة
جداً.


أعرف أن التجار
يسمونك تندراً بـ"يانايم"
لأنك تشهد مرحلة
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 01, 2013 10:16

في بلاد العميان!

كان مغامراً
جسوراً يقوم برحلة لتسلق جبال الأنديز
العالية، زلت به القدم و هوى في واد سحيق.
لكنه لم يمت،سقط فوق تلة ثلجية حمته
كأنها سحابة، و قام سليم الجسد لكن كان
في انتظاره مفاجأة عجيبة، كانت قدمه تطأ
أرضاً معزولة منذ مئات السنين، و لدهشته
وجد قرية غائره في عمق الوادي تحجبها
الأشجار الكثيفة، كانت منازلها بلا نوافذ،
و جدرانها مطلية بخلط عجيب من الألوان
يوحي بفساد الذوق، بعد قليل و
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 01, 2013 10:09

قبل أن ترجموا الموظف!

ما
هو شعورك عندما تعرف أن عليك أن تراجع
دائرة حكومية ما لإنجاز معاملة؟ لا شك
ستتوتر و تصاب بالضيق، ستبحث في قائمة
معارفك و أصدقائك عن شخص يعمل هناك، حتى
يقيك أو يهون عليك مشقة ذلك المشوار
الكئيب.




كل
خطوة تمشيها في أروقة الإدارة الحكومية
تلك تثير في ذهنك الكثير من الأسئلة،
لماذا يعاملني الموظف بهذا الشكل؟ لماذا
لا يكون أكثر نشاطاً و إخلاصاً في عمله؟
لماذا علي أن أترك عملي ومصالحي
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 01, 2013 10:03

January 8, 2013

النهايات

دائماً
ما يقلقني هاجس النهايات، كل شيء يبدأ
جميلاً واعداً ثم ينتهي كئيباً ضامراً. لا
أحب أن أقضي أيامي الأخيرة أكافح الوحدة
و الأمراض و تكاليف الحياة، لا أحب أن
أردد أفكاراً متشنجة و أبشر بضياع العالم
الذي لايستمع لنصائحي الثمينة.
و
التي غالباً ما يكون سبب تطرفها هو إصابتي
بتصلب الشرايين وبقية أمراض الشيخوخة. لا
أحب أن أموت يائساً محبطاً من رداءة الدنيا
رغم أنها كذلك بالفعل. 
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on January 08, 2013 11:59

ما لا يقوله "على الطاير"

تلك
الشاشة الصغيرة لا تزال تدهشنا كل يوم،
تفاجئنا بعجائبها التي لا تنتهي، تبشرنا
بأن الغد سيكون مختلفاً شئنا أو أبينا.أنا
من جيل تربى على انتظار القناة الأولى
حتى تبدأ البث عصراً، وكانت قمة الترفيه
عنده أن يشاهد حلقة جديدة من مسلسل الكارتون
اليتيم الذي يبث، ولسبب ما كان دائما بطله
وحشاً آلياً خارقاً يحارب وحوشاً شريرة
قادمة من الفضاء، وبعد أن تنسجم مع ثقافة
الحروب والوحوش الطائرة
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on January 08, 2013 11:39