فراس عالم's Blog, page 3

June 24, 2014

فراس عالم: أنا وأصدقائي وقعنا ضحية تصريحات «الثقافة» الرنانة حول استقلالية الأندية

مكة المكرمة- صلاح القرشي



الحياة ١٩-١-٢٠١٤


أكد القاص والكاتب فراس عالم أن الاحتشاد الذهني الذي تتطلبه الكتابة الإبداعية تسرقه الكتابة الأسبوعية التي تبدو له أحياناً «أشبه بتنين فاغر فاه يلتهم الأفكار بشراهة ولا يشعر بالشبع أبداً، وربما أكون في حاجة إلى الموازنة بين الاثنين كي لا يطغى جانب على آخر». وأوضح أنه ليس منشغلاً عن الكتابة القصصية التي يمارسها، «فمجموعتي الوحيدة (المشبك الخشبي) ظلت
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on June 24, 2014 11:19

May 27, 2014

كائن لا تحتمل فتنته!

هل تعرف أم كلثوم؟سؤال ساذج ولا شك. من الذي لا يعرف كوكب الشرق، ذلك الصوت العميق المثقل بالأحاسيس.«إنت عمري، ألف ليلة وليلة، أغداً ألقاك، ويا فؤادي لا تسل أين الهوى..».ذلك الثوب طويل الأكمام والنظارة السوداء التي تقيها وهج مصابيح المسرح الباهرة والمنديل المزركش الذي تعتصره وتلوِّح به وهي تغني وسيل الآهات المتواصل الذي لا ينقطع من الجماهير المنتشية..هل تعرف أم كلثوم حقاً..؟ستكتشف أنك لا تعرفها
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 27, 2014 11:53

رسالة إلى صديقي الملحد!

(إلى
صديقي المؤمن الذي كان يصلي و يصوم و يتابع
حلقات عمرو خالد، ثم هاجر إلى بلاد بعيدة
و عاد ليكتب لي أنه لم يعد يؤمن بالأديان
السماوية!)




صاحبي..
مالذي غيرك؟

مالذي خدر الحلم
في صحو عينيك..

من لف حول حدائق
روحك هذا الشرك؟*

....

....

يا صديقي..
كنت قد و عدتك أن لا أتدخل في اختياراتك،
أن لا أناقشك في ما تراه شأناً يخصك وحدك.
طلبت مني أن أتعامل معك كما يفعل هؤلاء
الغربيون المحترمون الذين
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 27, 2014 11:25

في عتاب من رحلوا..!

لم
تكن القسوة من طبعكم يوماً..
لكن
كأن حبكم و لطفكم كان سداً يحجز سيل الأسى
الجارف الذي انطلق هادراً بمجرد رحيلكم. 

أي
قسوة تلك التي تجعلكم تغلقون في وجوهنا
أبواب غرف قلوبكم الدافئة، تحملون مفاتحها
و ترحلون..و
تتركوننا لبرد الانتظار الذي لا يرحم.!

ترحلون
بلا سابق تمهيد و لا تلويحة وداع..
تحملون
حقائب البهجة و أثواب السعادة معكم و لا
تتركون لنا سوى مرارة الذكريات.




ترحلون
فتتركون في زجاج
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on May 27, 2014 10:46

September 6, 2013

"حياتي".. يالها من حياة! (٢)

ثمة
كتب تترك أثرها العميق في وجدانك، تغير
نظرتك للحياة و العالم من حولك، تأخذ
بتلابيبك و تهزك حتى إذا تركتك لم تعد
ذات الشخص الذي أمسك بالغلاف قبل ساعات.
تلك
العينة النادرة من الكتب لا تندرج تحت
تصنيف معين و لا تقتصر على ما يخطه الأدباء،
بل قد تكون كتب في مجال الفلسفة أو التاريخ
أو السياسة أو الفن بتعريفه الواسع، لكن
ثمة عوامل مشتركة تجمعها جميعاً:
عمق
الفكرة و سلاسة العبارة و الأهم من ذلك
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 06, 2013 11:56

العملية أجاكس

و كأن شهر أغسطس
هو شهر الدم، شهر أحلام الشعوب المسحوقة،
و الدماء المراقة بلا ثمن، أغسطس رابعة
المغموس بالدم و البارود ليس فريداً من
نوعه، ليس النموذج الوحيد لسيادة الفوضى
و انتكاسة الثورات.
الثورات التي يتآمر عليها الجميع بلا
رحمة ليلاً ثم يدعون دعمها و الحرص علىها
و على الديموقراطية و حقوق الإنسان نهاراً.

في الأسبوع الماضي
أفرجت المخابرات الأمريكية مرغمة عن
وثائق العملية أجاكس و التي نفذتها
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 06, 2013 09:54

نادي السيارات و منصة "رابعة"!

لا يمكنك أن تقرأ
"علاء الأسواني"
بمعزل عن السياسة، فطبيب الأسنان
الذي اقتحم عالم الأدب بروايته الأولى
المثيرة للجدل "عمارة
يعقوبيان" و
التي انتقد فيها نظام العسكر في فترة
ماقبل الثورة انتقاداً شديداً، و حمل
فيها على القبضة الأمنية الباطشة و جعلها
المسؤولة عن الفساد المستشري في المجتمع،لم
يكتف بذلك بل واصل كتابة مقالات "انتحارية"
منتظمة في جريدة الشروق المصرية انتقد
فيها بلغه صريحة و بلا مواربة
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on September 06, 2013 09:44

August 16, 2013

يوتوبيا

يوتوبيا..
حيث الثراء و النفوذ و الأحلام الفارهة.

حيث كل شيء متوفر
و رخيص بل و بلا ثمن يذكر..حيث
يشعر أبناء الأثرياء بالملل من تلك الحياة
الباذخة المرفهة، أبناء الأثرياء الذين
يملكون اقتصاد البلد و تدفق عليهم الثروات
بلا حساب.

حيث مراد بيه ملك
الدواء و منصور بيه ملك الحديد و بقية
الشلة وقد صنعوا عالمهم المثالي بعد أن
ضاقت بهم الأرض و عافوا مجاورة الفقراء.

في عام ٢٠٢٣ م
ستكون مصر قد انقسمت إلى
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 16, 2013 12:31

طبيب الأطفال.. و طبيب الوطن!

قبل أسابيع أصيبت
طفلتي الصغيرة بعارض صحي، أخذتها إلى
طبيبة في مستشفى حكومي فحصتها فحصا متعجلاً
و قالت إن الموضوع بسيط و سيزول تلقائيا.
حاولت مناقشتها بأن العارض يحتاج
المزيد من التدقيق، و أنها لم تأخذ
بالإعتبار باقي الأعراض التي تشتكي منها
ابنتي. غضبت و
أصرت على تشخيصها كأن كرامتها أهينت، لم
أقتنع بتشخيص الطبيبة، خصوصاً و أن الشكوى
تفاقمت، أخذت طفلتي إلى طبيب آخر مشهود
له بالكفاءة في عيادة خاصة
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 16, 2013 12:23

الصورة المهتزة في مصر!

كان
مشهداً قصيراً من ثلاثين ثانية، صورة
بعيدة مهتزة وأصوات مذعورة متداخلة ثم
صوت يصيح بانفعال "أيوه
أيوه..هوا
دا".
الصورة
المهتزة تتركز على رجل في زي عسكري يقف
فوق سطح مبنى مقابل و يصوب بندقيته في
اتجاه اليسار، ثوان قليلة و يعود ليتلفت
لوسط الكادر، يحدق في بؤرة الكاميرا ثم
يوجه بندقيته نحوها، يطلق الرصاص و...و
تختفي الصورة!.

هذا
هو ملخص المشهد الذي نشره موقع جريدة
التلغراف البريطانية يوم (٩-٧
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on August 16, 2013 12:17