محمد علاء الدين's Blog, page 4
December 9, 2013
Muhammad Aladdin on Rami Essam

Rami Issam: The Revolution's SingerMuhammad Aladdin……………………………………………….When I was in Tahrir Square, in the midst of the January 25 revolution, I heard this song coming from the stage made by the revolutionaries: "Kneel your head, kneel it kneel it, you are in a democratic state." This one with its whole ironically, with simple lyrics and tone, has always stuck in my memory, thinking about what happened back then. I saw this young singer, with the long hair, singing it enthusiastically on his g...
Published on December 09, 2013 18:29
October 23, 2013
Aladdin speaking to ArabLit
Muhammad Aladdin: ‘The Central Problem Was — And Is — Book Distribution’BY MLYNXQUALEY on OCTOBER 23, 2013 • ( 1 )Novelist Muhammad Aladdin — one Akhbar Al-Adab’s “Writers of the New Millennium” and of the Millions’“Six Egyptian Writers You Don’t Know But You Should,” and author of The Gospel According to Adam — answered a few questions about the relationship between the State and the Writer soon after one of the guiding lights of Eg...
Published on October 23, 2013 15:24
October 21, 2013
المواطن

أشعل كل الشموع، بحرصواقف بأدب، في الطوابير العابرةآكل بتؤدة،وأجرع الشراب ببطءوأجز رأسي في الشهر مرتينواتأكد من سلامة أوراقيقبل الخروج لمتاهات المسامير والمفتايحانا المواطنالذي خسر حيوانيته،عرضا..انا الهزيمة بابتسامات القديسينانا الذي ينام حين تأمر السماءانا الضائع في طرق اعهدهاانا من وعدت نفسي بكل شيء بسيطلم اقدر عليه.ولكنهم، احيانا، يطمئنوننيبأن رجلا مثلي،قد يصير أبا جيدا..
Published on October 21, 2013 22:45
October 1, 2013
إله الذباب

فقط،حين اتتبع عناكب الزوايا،في غرفة النوم،بقداحتي،مدمرًا كل الرفاق، الذين لم اتناول معهم الغداء يوما..اوقن،أنني قد أصبحت فعلا،إله الذباب
Published on October 01, 2013 17:04
September 28, 2013
لم يكتب الأباء اسمائنا...

لم يكتب الآباء اسمائنا،إلا مرايا لمعان لن نفهمها.حياتنا، فوق هذا الاسفلت،المأزوم كبشرة تسعينية،لم يقصد بها إلا اساطير للقادمين،اطباق طعامنا هي مادة للحكايات،التي تبهر من سيأتون، قبل أن يكونوا،هم الحكايات.سنقول ان هؤلاءالذين يمشون باسماء لها حكم جليلة،قد امطروا آخرين رصاصا،من اجل حكم اخرى جليلة.حكايات.يرويها احفاد المنتصرين،لأحفاد القتلى.ولهذا خلق الله الكتب،ولهذا كانت الشياطين،مؤلفين.
Published on September 28, 2013 06:40
شوارع الله

على ناصية الشارع،الذي لم يعد شارعنا،ترى باعة الكتب المقدسة،المغلفة، المجودة، الممهورة بماء الذهب،كما يقولون،كلون القصب الافعواني فوق اكتاف العسكر،شوارع الله هي، يقولون.قبل أن يتهموك بالغي في غابات الابالسة.دوائر المدن، التي خططها اللهتقودك للنعيم، يقولون.قصار القامة هم،من كانوا الدين،ليركبوا العمائر، وليقودوا المركبات.الضعفاء، همفي ازقة رحيمة، فقط إن اطبقت الشفاة.تقاطع الصلبان كاناربع من النواصي، واربع من الطرق،واربع من خطوط السكك الحديدية.واربع من الزوايا،التي تسمح لك بقول أن الرب راعي،الرب...
Published on September 28, 2013 05:56
September 20, 2013
كجوني ووكر...

ماهي إلا اسماء سميتموها،حيث الجنوب شمال جنوبه،ولكني، امامكِ، احار..هل احمل العصا الانيقة، وقبعة الجوني ووكر..كجنتلمان، يطعن برقة، وبإلفة، وذكاء،أم احمل عكازًا،كجنوبي نبله في الضجيج..
Published on September 20, 2013 20:30
القوارب لا تحب..

القوارب لا تحب الرمال،ولاتحب، بالاخص،تلك النوارس التي ازدوجت مساراتهاما بين يابسة وماء.القوارب لا تحب الحيتان،والرئات المختفية في جسد سمكة،القوارب، في لحمها الخشبيتخفي هلعًا من حديد غواصة،أو هو ولع العمق، واحتقار الاسطح،أو هو بؤس..القوارب لا تحب الرمال، ولا النوارس، ولا الحيتان، ولا الغواصات،وبالتأكيد، فوق كل اؤلئك، هي، على عكس راكبيها،لا تحب ابدا الثقوب.
Published on September 20, 2013 19:55
August 3, 2013
ثرثرة فوق النيل: البداية

في يوم من الأيام، ذهبت إلى قهوة الحرية، قريبا جدًا من المكان الذي ولدت وعشت فيه في وسط مدينة القاهرة، ووجدتها مغلقة.كان هذا منذ سنة او أكثر، وعلى الفيس بوك، كتب بعض الناس ان السبب في ذلك هي حكومة الاخوان المسلمين، والهدف هو اغلاق آخر قهوة تقدم البيرة المثلجة في القاهرة، هذا التقليد الذي كان منتشرا في كل انحاء القاهرة، مصحوبا باعلانات البيرة في الصحف وعلى واجهات البيوت، قبل ان تطاردها حكومة ثورة 52 "العلمانية"، وتنهيها تماما اتساع مساحة المحافظة والتدين، التي جاءت من قرويين لم يعتادوا على شوار...
Published on August 03, 2013 18:43
August 1, 2013
كيف يسرق الجيش 30 يونيو?

في مقابلة قريبة مع جريدة مصرية إليكترونية، سُألت فيها شهادة عن ثورة 52، ووضع العنوان كالتالي: "ثورة 52 عبرت عن بعد أصيل في الشخصية المصرية"، بينما سميت شهادة صديقي العزيز نائل الطوخي "مصر تعيش ناصرية جديدة بقيادة عسكري شاب يتحدى أمريكا".بالطبع هذين العنوانين يعطيان القارئ إنطباعًا معينًا، ولمن سيقرأ الموضوع ذاته، وهم بالطبيعة اقل ممن سيشاهدون العنوان فحسب، فسيجدوا أن كلامي كله قد كان انتقادا عنيفًا لما قلت عنه "ثورة يوليو، أو انقلاب يوليو العسكري"، ولكنني ومن باب ادعاء الموضوعية قلت بالفعل أن...
Published on August 01, 2013 19:03