باسل عبدالله's Blog: basselabdallah.blogspot.com, page 4
August 15, 2018
افتتاحية العدد 23 من مجلة تواصل مدني عن شهر آب 2018

ينتشر الفساد في كثير من دول العالم، وفي مقدمتها دول العالم الثالث. مصدر هذه الآفة جشع أصحاب السلطة واستسهالهم إساءة استخدام سلطتهم لأغراض شخصيّة، مُستفيدين من شلل أجهزة الرقابة في دولهم أو هيمنتهم عليها.
احتلّ لبنان في العام الماضي المرتبة 143 في مؤشر الفساد من أصل 180 دولة، ورغم رداءة هذه النتيجة، لا زالت سبل المعالجة عند المعنيين غائبة، بل لا حلول منظورة ولا نيّة جديّة في إيجادها.
معاناة اللبنانيين، منذ نهاية الحرب الأهلية، مع غياب الخدمات العامة لم تتبدّل يوماً، والمعنيون فشلوا في إيجاد حلول حقيقية لأزمات الماء والكهرباء ولنظام الحماية الاجتماعية ولأزمة النفايات ولاحتلال الشواطئ العامة ... وصولاً إلى تنامي الرشاوى والمحسوبيات وسرقة المال العام في مختلف مرافق الدولة. في العام 2017، وبعدما وصلت مديونية لبنان إلى أكثر من ثمانين مليار دولار أميركي، أرسلت مجلة «أوبسرفاتور» الفرنسية خمسة صحافيين اقتصاديين لإجراء تحقيقات عن الوضع الاقتصادي والمالي في لبنان. نتائج تحقيقات هؤلاء بيّنت هول العجز والفساد، وأكدت استطلاعاتهم أن معظم أصحاب السلطة حققوا جراء الفساد ثروات طائلة وصلت إلى معدل مليار دولار أميركي لكل واحد منهم.
يرى المُتابعون أن مدخل الحل يستلزم تفعيل هيئة وطنية لمكافحة الفساد وإقرار قانون جديد للإثراء غير المشروع وللتصريح عن الذمة المالية، غير أنّ حل مشكلة الفساد جذرياً يستلزم عملاً يطال مُستويات عديدة، جزء منه يتعلق بتشكيل حالة وعي جماعي لدى المواطنين لأسباب الفساد ووسائل مواجهته، وجزء آخر يتمثل بتفعيل الهيئات الرقابية وتفعيل الضغط على السلطة لوضعها أمام تجاوزاتها ولتحميلها مسؤولية محاسبة الفاسدين مهما علا منصبهم الرسمي أو شأنهم السياسي أو مكانتهم المالية.
في ظل فكر سياسي قائم على المُحاصصة الطائفية واستخدام السلطة لمصالح شخصية ضيقة، وأمام غض نظر السلطة عن الحالة الاقتصادية الكارثيّة في لبنان، نجد هذه الأخيرة تُهرول لمُلاحقةً فلان هنا وآخر هناك على مواقع التواصل الاجتماعي، يَئِسوا سياسة الأمر الواقع التي ينتهجها صناع القرار في لبنان، وعَبَّروا عن نقمتهم المشروعة مما يجري، ... نرى هذه السلطة تقمع أصواتهم بدل أن تسعى لأن تؤمِّن لهم فرصة العمل المُناسبة والعيش الكريم في وطنهم!
أصبحت محاربة الفساد شعاراً غير قابل للتطبيق. ومواجهته لا يمكن أن تتبلور إلا من خلال بناء قوة سياسية مدنيّة نظيفة الكف تطرح حلولاً عمليّةً وتقف في مواجهة منظومة الفكر السياسي الطائفي الذي تشكل بيئة مُناسبة لانتشار جميع أشكال الفساد.
باسل عبدالله
Published on August 15, 2018 11:18
April 25, 2018
افتتاحية العدد 22 من مجلة تواصل مدني عن شهر نيسان 2018

نذ سنوات رفعنا الصوت وتظاهرنا مُطالبين باعتماد النظام النسبي في الانتخابات النيابيّة. وعندما طُرِحت النسبيّة جدياً على بساط البحث في مجلس النواب هللنا لذلك. لكنّ التمني تحوّل إلى خيبة، والنظام النسبي الذي انتظرناه طويلاً صار بسحر الطبقة السياسية الحاكمة نظاماً مُشوّه المضمون، مُرتّب على قياس قوى الأمر الواقع.
انتظرنا أن يتخلص نظامنا السياسي من نظام أكثري شرّع المَحادل وثبّت احتكار الطبقة السياسيّة الحاكمة للتمثيل السياسي في لبنان لسنوات طوال، ففُوجئنا بخدعة نظام جديد، ضاعَ في دهاليز تعقيداته مُبتكروه، قبل أن نضيع بدورنا نحن!
لسنا بمُتشائمين، لكنّ نظام الانتخابات الجديد لا يمكن أن يُرضي القوى الطامحة إلى تطوير النظام السياسي في لبنان من خلال وضع قانون انتخاب حديث يعتمد نظام الاقتراع النسبي ما يُحقّق التمثيل الصحيح للمواطنين.
فرضَ النظام الجديد عودة خطاب التجييش الطائفي إلى الواجهة، كما فرضت شروط "الحاصل الانتخابي" و"الصوت التفضيلي" و"الدوائر المُصغّرة" تفرّق حلفاء الأمس كلٌ في لائحته الخاصة، واجتماع مُتنافسي الأمس في لوائح مُوحدة، فغابت المشاريع لصالح المصالح الضيقة والمنافسات و"الحظوظ المفترضة للمرشحين"، وعمّ الهرج والمرج الساحة الانتخابيّة.
كما لو أن الطبقة السياسية في لبنان أرادت - ولو بشكل غير مباشر- أن يطفح الكيل باللبنانيين من هذا النظام ويتمنوا الخلاص منه حتى قبل تطبيقه!
تشهد الساحة الانتخابية اليوم عجقة مُرشحين، منهم جزء لا بأس به من الناشطين المدنيين الرافضين للأمر الواقع والساعين إلى التغيير، لكن حظوظ القوى المُعارضة للسلطة والمُرشحين المستقلين تبقى ضعيفة في هذه الانتخابات، وإمكانية خرق هؤلاء تظل صعبة في ظل القانون الحاضر.
المسيرة مُستمرّة، سواء حصلت الخروقات أم لم تحصل، والسعي سوف يتجدد بعد السادس من أيار لتصحيح التشويهات التي اعترت قانوننا الانتخابي اليوم، عسى أن ننجح في فرض اعتماد النسبية الصحيحة وباقي الإصلاحات في القانون الانتخابي اللاحق. فنحن لا نملك سوى الإرادة والأمل
باسل عبدالله
Published on April 25, 2018 02:09
March 18, 2018
انتخابات نيابية 2018 لبنان
Published on March 18, 2018 03:38
February 25, 2018
في مواجهة الموت

طفل من مواليد القرن الواحد والعشرين في العالم العربي
- كاريكاتير باسل عبدالله
حَدِّق في الشمس، عندما تُقفل جميع سبُل الحياة أمامكوانتظر، فمن خُيُوطها سَيَتدفقُ نُورٌ إلى عينيكَ الصغيرتين وسيتصدى للموت الزاحف من وراء التلال.. سيتصدى للضيم المُمتد وراء سُنّة هذه الحياة الخائبة ووراء حقدها العبثي...انتظر، ... ولا تنهزم...فالانهزام موتٌ يومي ... ومُواجهة القدر والسخرية منه، قمة الشجاعة الإنسانية!
Published on February 25, 2018 02:13
December 25, 2017
العدد 21 من مجلة تواصل مدني عن شهر كانون الأول 2017
Published on December 25, 2017 13:30
November 10, 2017
أزمة السيادة ... ولبنان !

إذا كانت السيادة وفقاً لمعظم التعريفات المُتداولة في العالم مفهومٌ يرتبط ببناء سلطة مُستمدة من قرار الشعب لا من أية قرارات أخرى خارجة عن إرادته.
وإذا كان الاستقلال مفهوم ترجمتُه "تحررُّ شعبٍ ما من نير احتلالٍ عسكري أو سطوةٍ أو هيمنة تختزل قراره".فإنّ حال لبنان سيء على مدى تاريخه، في معاناته الأمرّين، من احتلال وسطوة وهيمنة لا زالت تلاحقه حتى يومنا هذا بأشكال مُتنونعة وبأحجام مُتفاوتة.
ولا شك أنّ أسباباً عديدة تلعب دوراً محورياً حيناً، ومُساعداً أحياناً، في انتقاص هذه السيادة أو الاستقلال.
يطرح تيار المجتمع المدني في أحد مبادئه إشكالية السيادة، إذ يعتبر أنّ أحد منطلقات تكوين المواطن الحر الديمقراطي العَلماني وبناء مجتمع الإنسان يكمن في "بناء لبنان الوطن المستقل السيّد، الذي يعيش فيه المواطن بالتفاعل والحوار بحرية تامة، ويتمتع بحقوقه كاملة، ويؤدي واجباته". ويعتبر التيار أنّ "لا سيادة ولا حرية في ظل النظام الطائفي والمذهبي والعشائري".
ربما يتساءل القارئ عن ماهية علاقة النظام الطائفي والمذهبي والعشائري بما يشهده اليوم لبنان من أزمة سيادة أضحت واضحة المعالم بشكل كبير في منظار معظم اللبنانييين، تتنافس في خضمّها دول إقليمية واجنبيّة للهيمنة على قرار لبنان وموقعه السياسي مع أو ضد هذا المحور أو ذاك. وتكثر التحليلات حول أسباب هذا التجاذب، فالبعض يُؤكد أنّ السبب موقع لبنان في شرق أوسط مُلتهب، والبعض الآخر يجزم ارتباطه بوجود العدو الاسرائيلي واستمرار احتلاله لجزء من أراضي لبنان، وآخرون يربطون السبب بسلاح حزب الله، وأكثر من يصيب برأينا يربط السبب بتبعية زعماماتنا لقوى ودول إقليمية وأجنبية.
وإذا ما أيّدنا بالرأي السبب الأخير كسبب محوري دائم استمرّ ولو بوتيرة مُتفاوتة عبر تاريخ لبنان، فإنّ مردّ هذه التبعيّة كانت دوماً ولا تزال مُتعلقة بمفهوم "حماية الطائفة" من قبل دولة "حامية" تتبنى زعيماً طائفياً أو تدعمه أو تُوجِّهُه، فيختلط مفهوم الحماية هنا بمفهوم التبعيّة، وما يبقى ثابتاً هو أنّ تطييف العلاقة هو الشرط الأساسي لدى الزعيم الطائفي لبقائه - بنظر جماهيره - حامياً لطائفته من "غزوات" محتملة من الطوائف الأخرى.
أجّجت الحرب الأهلية في لبنان هذا التصوّر، وجعلت من الزعماء الطائفيين مصدر أمان لأبناء الطوائف، كما ربطت الحرب هذه الزعامات أكثر فأكثر بتبعيتها الاقليمية أو الأجنبيّة، فذاد النفوذ الغريب على لبنان وتكاثرت الدول التي صبَت إلى الهيمنة عليه والتحكم بقراره، وبالمقابل تضاعَفَ تحكّم الزعامات الطائفية بجماهيرها وارتباط هؤلاء عاطفياً بهذ الزعامات وأيضاً مادياً (بنتيجة تدفق مساعدات الدولة الحامية إلى الزعيم).
الحاجة مستمرة في لبنان لقوىً لا طائفية وعلمانية تشدّد رفضها التبعيّة للخارج، وتعمل على بناء المواطن الفاعل وعلى تأمين أدنى حقوقه المدنية والصحيّة والاجتماعيّة وحد أدنى من التنمية الشاملة المتكاملة، وكل ذلك في سبيل تعزيز انتمائه لمواطنيته على حساب انتمائه للزعامة الطائفية وبالتالي على حساب رضاه وتبريره لتبعيّة قوة خارجيّة لزعامته، والتي يظن خطأً أنها حماية لطائفته ولوجوده في بلده.
إنّ أُسُس تنظيم الحالة المدنية اللاطائفية والعلمانية مُتوفرة، يبقى واجب العمل الجدي خارج المصالح الفرديّة لبناء تيار مدني مستقل علماني فاعل يعمل على مساحة الوطن.
Published on November 10, 2017 02:23
October 14, 2017
افتتاحية العدد 20 من مجلة تواصل مدني - باسل عبدالله - أيلول 2017

ورغم وجود أصوات كثيرة ترفض وتُواجه وتسعى إلى التغيير وتشكّل أحياناً ضغطاً حقيقياً على أقطاب السلطة السياسية في لبنان، غير أنّ هذه الأصوات بقيت إلى حدٍ بعيد ما دون المُرتَجَى، تنتظر من يستقبل صدى صرخاتها ليحمله معها ويُوسِّع دائرة الاحتجاج في مواجهة الهدر والفساد الذي يأكلجسد الوطن.
قد يحتجُّ البعض بأنّ المواطن اللبناني مُحبط ولا يتأمل تغييراً، وبأنه أسير المجتمع الطائفي الذي يعيشه، والذي يجعله مُرتبطاً ارتباطاً عاطفياً ومَصلحياً بزعيمه المُكرَّس صلة الوصل بينه وبين دولته، وهذه التبعية تحرمه من حقوقه الأساسية التي يجب أن يحصل عليها من الدولة باعتباره مواطناً، غير أنّ هذا الاحتجاج لا يمكن أن يُبرر تغاضي المواطن المُستمر عن المطالبة بحقوقه الأساسيّة، وتحديداً عنصر الشباب الذي من المفترض أن تنطلق عبره مسيرة تطوير مجتمعه نحو الأفضل للتغيير.
إنّ القوى المدنيّة الناشطة في لبنان التي تسعى إلى التغيير، ومنها التي تسعى قريباً إلى خوض غمار الانتخابات النيابية، مُطالبة بتطوير وسائل التواصل مع الشباب اللبناني والإضاءة على حقوقه المَسلوبة وعلى وسائل المواجهة المُمكِنة في سبيل تطوير نظامنا وتحسين واقعنا المعيشي والحياتي.
يبقى أن نتأمل تطوّرالمفاهيم ونُضج الوعي في مجتمعاتنا، كي نتخلص من واقع عبّر عنه يوماً المُفكر أديب إسحق في مقولته: "قضى على الشرق جهل عامته، واستبداد خاصته، وتعصب رُؤسائِه"!
Published on October 14, 2017 01:06
May 7, 2017
افتتاحية العدد 19 من مجلة تواصل مدني

سقطت جميع ذرائع القوى السياسيّة في لبنانالمتعلقة بأسباب تأخير إقرار قانون انتخابات جديد يمثل كافة شرائح المجتمع ويُعزّز مفهوم المواطنة، مع تقاذف هذه القوى فيما بينها الاتهامات بهذا الشأن.
وفي ظل هذا التجاذب والبلبلة القائمة في البلاد، سعى بعض المُستفيدين إلى تمرير مشاريع قديمة جديدة تُخالف الدستور اللبناني والقوانين وتتعدّى على حق المواطن في الوصول الحر إلى أملاكه العامة في مناطق مختلفة من لبنان، من شاطئ الرملة البيضاء إلى حرش بيروت، إلى دالية الروشة، إلى ميناء طرابلس، إلى شاطئ عدلون وغيرها... ناهيك عن مشاريع زيادة الضرائب على المواطنين من ذوي الدخل المتوسط والمحدود والفقراء.
وتزداد مسؤولية القوى المدنية الفاعلة في التصدي للفساد، وفي رفض الضرائب، وفي الضغط من أجل إقرار قانون انتخابات تمثيلي، وفي مواجهة التعديات على الأملاك العامة والمساحات العامة. لكن هذه المسؤولية تتشتت مع تشتُت هذه القوى، وعدم تمكنها حتى اليوم من تشكيل جبهة مُوحدة أو تنسيقية للعمل المدني المشترك.
وقد يكون هذا التأخر في تنظيم العمل المُشترك لهذه المجموعات، أحد العقبات الأساسيّة التي تفسح في المجال لاستمرار قوى الأمر الواقع في تمرير المخالفات المستمرّة للدستور والقوانين أو التغاضي عنها.
إن حجم الفساد والمحسوبيّة يستوجب لمّ شمل القوى المدنيّة وتوحيد جهودِها من أجل مبادراتٍ أكثر فعالية تحوًلها بالفعل إلى حائط دفاع أول قوي عن حقوق الناس في لبنان.
سنعرض في عدد مجلة "تواصل مدني" الحاضر أبرز التحركات المدنية المشتركة التي شهدها لبنان في الأشهر الماضية إضافة إلى مواضيع أخرى متنوعة، على أمل أن تتحول هذه التحركات الخجولة المتفرقة إلى منطلقٍ لعملٍ جماعي أكثر تنظيماً يُشكل، بإرادة جميع أطراف هذا العمل، بادرة عمل سياسي مدني له وزنه على الساحة المحليّة في لبنان، في مواجهة القوى السياسية الطائفية التقليديّة.
باسل عبدالله
Published on May 07, 2017 05:17
April 23, 2017
التغطية الاعلاميّة لصدور رواية "رقصة حب خلف الأحلام" لباسل عبدالله
صحيفة المستقبل (لبنان) 23-4-2017: رقصة حب خلف الأحلام
رابط جريدة المستقبل
رابط الصفحة PDF
الأحد 23 نيسان 2017 - العدد 6045 - صفحة 13
ثقافة وفنون - اصداراترقصة حب خلف الأحلام
] تأليف: باسل عبدالله
] عدد الصفحات: 80
] الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
«رقصة حب خلف الأحلام» هي رواية لكل من يؤمن بالحب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنّع بظل الرواية فتاة أحلامه بخيوط ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات «المرأة» التي يبحث عنها «الرجل»، فخرج لنا بنص جميل عن حب مستحيل تحديده أو توصيفه، حبّ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.
قدّم الروائي باسل عبدالله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: «هذه الرواية محاولة للتعبير عن مشاعر ترافق حياة كل إنسان منا... هي محاولة لترجمة أفكار من نسج مخيّلة تخلف لنا بحرفية، على مدار أيام حياتنا، صوراً ومشاهد تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتزودنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نبني عليها، لأوقات، مزاجنا الحسن.
إنها رواية مبنية على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى...».
صحيفة البناء (لبنان) 20-4-2017: رقصة حبّ خلف الأحلام»... رواية جديدة لباسل عبد الله
رابط التغطية في صحيفة البناء
أبريل 20, 2017 ثقافة وفنون أصدر الكاتب باسل عبد الله روايته الجديدة «رقصة حبّ خلف الأحلام»، مشيراً إلى أنها رواية مبنيّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى.
وكتب عبد الله في مقدّمة روايته، أنها محاولة للتعبير عن مشاعر ترافق حياة كلّ إنسان منّا… هي محاولة لترجمة أفكار من نسج مخيلة تخلق لنا بحرفية، على مدار أيام حياتنا، صوراً ومشاهد تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتزوّدنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نبني عليها، لأوقات، مزاجنا الحسن.
«رقصة حبّ خلف الأحلام»، رواية لكل من يؤمن بالحبّ ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام في آن، لقد صنع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوط ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة، ما يجعل من نصّه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم الرومنسي الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبّر عن مواصفات «المرأة» التي يبحث عنها «الرجل»، فخرج لنا بنصّ جميل عن حبّ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبّ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه فكأنما كان ذريعة لصوغ نصّ آخر، داخل النصّ، نصّ مفتوح، ومنفتح، منفلت من كلّ أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.
مجلة تحولات 18-4-2017: رقصة حب خلف الأحلام - إصدارات
رابط التغطية في مجلة تحولات
18-4-201718-4-رَقصَة حُب خلف الأحلام-اصدارات
«رَقصَة حُب خلف الأحلام» هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.
- ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبدالله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن.
إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."
إصدارات للمؤلف: من القلب إلى القلب (شعر – 2011)، خطاب راكان في الزمان وأهله (رواية- 2012)، الزواج المدني في لبنان: الواقع والآفاق (حقوقي – 2012)، صدى المجهول (شعر – 2013)، إسقاط النظام الطائفي بين الحلم والواقع (توثيقي – 2014)، العلمانية بين التحليل والتحريم (فكري/ نقدي – 2015، خطوة نحو المواطنة (حقوقي – 2016)، الحراك المدني 2015 عرض واستنتاجات (توثيقي- 2016)
تأليف: باسل عبدللهالفئة: روايةالمقاس: 14.5 × 21.5 سنتمعدد الصفحات: 80الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون ردمك: 978-614-01-2205-
مجلة الكاردينيا 14-4-2017: صدر حديثاً عن الدار العربية للعلوم ناشرون
تغطية مجلة الكاردينيا
صدر حديثاً عن الدار العربية للعلوم ناشرون
"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛
ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله،
الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"،
فخرج باسل عبد الله لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛
فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.
صحيفة البيان 17-4-2017: ماذا بعد "رقصة حب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله
رابط تغطية صحيفة البيان
17-4-2017ماذا بعد "رَقصَة حُب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله
علي صلاح الدين اخبار الفنماذا بعد "رَقصَة حُب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.- ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما ظَهِرَ وَكَشْفُ وَبَانُ فيها: "تِلْكَ الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى.
موقع المغرب اليوم 14-4-2017: "رقصة حب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسيّة
رابط تغطية المغرب اليوم
ثقافة » قصص وروايات"رَقصَة حُب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسيةGMT 12:25 2017 الجمعة ,14 إبريل / نيسان رواية "رَقصَة حُب خلف الأحلام"القاهرة - المغرب اليوم"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. - ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."
موقع دنيا الوطن 15-4-2017: صدور رواية "رقصة حب خلف الأحلام" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
رابط تغطية دنيا الوطن آخر الإصدارات /
صدور رواية "رَقصَة حُب خلف الأحلام" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
«رَقصَة حُب خلف الأحلام» هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. - ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن.
إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."
موقع فلسطين اليوم 14-4-2017: "رقصة حب خلف الأحلام" تكشف نظرة الذكور للعلاقة الرومانسية:
رابط تغطية فلسطين اليوم "رَقصَة حُب خلف الأحلام" تكشف نظرة الذكور للعلاقة الرومانسية
GMT 11:29 2017 الجمعة ,14 إبريل / نيسانرَقصَة حُب خلف الأحلامالقاهره _ فلسطين اليوم"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.- ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..." موقع صوت الإمارات 14-4-2017: "رقصة حب خلف الأحلام" تكشف نظرة الذكور للعلاقة الرومانسية:
تغطية موقع صوت الإمارات
"رَقصَة حُب خلف الأحلام" تكشف الصوت الذكوري في العلاقة الرومانسيةصوت الإمارات"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بـالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لــصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. - ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..." موقع الغد نيوز 14-4-2017: ماذا بعد "رقصة حب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله
رابط تغطية الغد نيوز ماذا بعد "رَقصَة حُب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبداللهصلاح سليمان أخبار الفن ماذا بعد "رَقصَة حُب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله"رَقصَة حُب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين اعلن لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. - ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى.المصدر : البوابة نيوز
موقع مصر اليوم 14-4-2017: "رقصة حب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية
رابط تغطية مصر اليوم "رَقصَة حُب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية
الجمعة ,14 إبريل / نيسان2017 ، 23:28 بتوقيت القاهرة المحلي رَقصَة حُب خلف الأحلامالقاهرة - مصر اليوم"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. - ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."
موقع فضاؤكم الإخباري 14-4-2017: "رقصة حب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية
رابط تغطية فضاؤكم الإخبارية
فضاؤكم الإخباريأخبار متنوعة ومواضيع عديدة
الرئيسية - الثقافة - "رَقصَة حُب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية"رَقصَة حُب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية
“رَقصَة حُب خلف الأحلام” هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات “المرأة” التي يبحث عنها “الرجل”، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. – ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: “هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا… هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى…”
موقع البوابة نيوز 14-4-2017: ناشرون تصدر رواية "رقصة حب" لباسل عبدالله
رابط تغطية البوابة نيوز "ناشرون" تصدر رواية "رَقصَة حُب" لباسل عبداللهالجمعة 14-04-2017| 11:13م رواية "رَقصَة حُب" لباسل عبد الله
مروة حافظ
صدر حديثًا عن الدار العربية للعلوم "ناشرون"، رواية "رقصة حب"، للكاتب باسل عبدالله.وقال باسل عبدالله عن الرواية: "هي مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا، هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَرًا ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن".
الوكالة الوطنية للإعلام - لبنان 19-4-2017: رقصة حب خلف الأحلام: رواية جديدة لباسل عبدالله
رابط تغطية الوكالة الوطنية
رقصة حب خلف الأحلام: رواية جديدة لباسل عبد الله
الأربعاء 19 نيسان 2017 الساعة 15:55تربية وثقافة
وطنية - اصدر الكاتب باسل عبد الله روايته الجديدة "رقصة حب خلف الأحلام"، مشيرا الى انها "رواية مبنية على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى...".
وكتب عبد الله في مقدمة روايته، انها "محاولة للتعبير عن مشاعر ترافق حياة كل إنسان منا... هي محاولة لترجمة أفكار من نسج مخيلة تخلق لنا بحرفية، على مدار أيام حياتنا، صورا ومشاهد تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتزودنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نبني عليها، لأوقات، مزاجنا الحسن".
"رقصة حب خلف الاحلام"، "رواية لكل من يؤمن بالحب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معا، لقد صنع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوط ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيدا عن المنطق المألوف في الحياة، ما يجعل من نصه خطابا سرديا نقيضا للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حب مستحيل تحديده أو توصيفه، حب يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق".
يذكر ان من إصدارات المؤلف: من القلب إلى القلب (شعر - 2011)، خطاب راكان في الزمان وأهله (رواية- 2012)، الزواج المدني في لبنان: الواقع والآفاق (حقوقي - 2012)، صدى المجهول (شعر - 2013)، إسقاط النظام الطائفي بين الحلم والواقع (توثيقي - 2014)، العلمانية بين التحليل والتحريم (فكري/ نقدي - 2015، خطوة نحو المواطنة (حقوقي - 2016)، الحراك المدني 2015 عرض واستنتاجات (توثيقي- 2016).
=============== ن.م
صحيفة العرب 21-4-2017: عن الدار العربية للعلوم
موقع الموجز 14-4-2017:
اليوم الأحد 16 أبريل 2017 - 1:36 مساءًأخر المستجداتالسيطرة على حريق داخل ورشة ستورجى فى أوسيم دون إصابات تأجيل أولى جلسات إعادة محاكمة زهير جرانة فى “تراخيص الشركات” لـ21 يونيو الأموال العامة تضبط موظفا لاتهامه بتقاضى رشوة من مواطن بزعم تعيين نجله ضبط عاطل بحيازته 6300 قرص مخدر في نصر النوبة كبار السن الأتراك يصوتون في الاستفتاء وزير البترول يعلن تشغيل خط البوتاجاز المحترق بالتجمع الخامس اليوم خالد صلاح يهنئ أقباط مصر بعيد القيامة المجيد عبر حسابه على “تويتر” “السياحة” ارتفاع معدل إنفاق السائح لـ 82.5 دولار فى الليلية بالفيديو والصور..بروتوكول تعاون بين التموين والأوقاف لتوزيع سلع رمضان على الفقراء استقرار أسعار الحديد في مصر و”عز” يسجل 9600 جنيه للطنHome » ثقافة » “رَقصَة حُب خلف الأحلام” رواية لمن يؤمن بالرومانسية“رَقصَة حُب خلف الأحلام” رواية لمن يؤمن بالرومانسية
موقع الدار العربية للعلوم ناشرون 5-4-2017: رقصة حب خلف الأحلام
رابط موقع الدار العربية للعلوم ناشرون
رقصة حب خلف الأحلام
تأليف: باسل عبد الله
تاريخ النشر: 5/4/2017
المقاس: 21×14
عدد الصفحات: 77
النوع: ورقي غلاف عادي
السعر: 6.5$
ردمك: 9786140122055
«رَقصَة حُب خلف الأحلام» هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.- ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبدالله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."
موقع نيل وفرات 5-4-2017: رقصة حب خلف الأحلام
رابط موقع نيل وفرات
رقصة حب خلف الأحلام rksah hb khlf ala'hlam [image error] تأليف: باسل عبد الله تاريخ النشر: 05/04/2017 سعر السوق: 6.50$ الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون سعرنا: 4.88$ النوع: ورقي غلاف عادي، حجم: 21×14، عدد الصفحات: 77 صفحة الطبعة: 1 مجلدات: 1 التوفير: 1.63$ (25%)
شحن مجاني عبر[image error] اللغة: عربي
ردمك:9786140122055
رابط جريدة المستقبل
رابط الصفحة PDF

الأحد 23 نيسان 2017 - العدد 6045 - صفحة 13
ثقافة وفنون - اصداراترقصة حب خلف الأحلام
] تأليف: باسل عبدالله
] عدد الصفحات: 80
] الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
«رقصة حب خلف الأحلام» هي رواية لكل من يؤمن بالحب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنّع بظل الرواية فتاة أحلامه بخيوط ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات «المرأة» التي يبحث عنها «الرجل»، فخرج لنا بنص جميل عن حب مستحيل تحديده أو توصيفه، حبّ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.
قدّم الروائي باسل عبدالله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: «هذه الرواية محاولة للتعبير عن مشاعر ترافق حياة كل إنسان منا... هي محاولة لترجمة أفكار من نسج مخيّلة تخلف لنا بحرفية، على مدار أيام حياتنا، صوراً ومشاهد تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتزودنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نبني عليها، لأوقات، مزاجنا الحسن.
إنها رواية مبنية على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى...».
صحيفة البناء (لبنان) 20-4-2017: رقصة حبّ خلف الأحلام»... رواية جديدة لباسل عبد الله
رابط التغطية في صحيفة البناء

وكتب عبد الله في مقدّمة روايته، أنها محاولة للتعبير عن مشاعر ترافق حياة كلّ إنسان منّا… هي محاولة لترجمة أفكار من نسج مخيلة تخلق لنا بحرفية، على مدار أيام حياتنا، صوراً ومشاهد تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتزوّدنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نبني عليها، لأوقات، مزاجنا الحسن.
«رقصة حبّ خلف الأحلام»، رواية لكل من يؤمن بالحبّ ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام في آن، لقد صنع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوط ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة، ما يجعل من نصّه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم الرومنسي الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبّر عن مواصفات «المرأة» التي يبحث عنها «الرجل»، فخرج لنا بنصّ جميل عن حبّ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبّ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه فكأنما كان ذريعة لصوغ نصّ آخر، داخل النصّ، نصّ مفتوح، ومنفتح، منفلت من كلّ أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.
مجلة تحولات 18-4-2017: رقصة حب خلف الأحلام - إصدارات
رابط التغطية في مجلة تحولات

«رَقصَة حُب خلف الأحلام» هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.
- ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبدالله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن.
إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."
إصدارات للمؤلف: من القلب إلى القلب (شعر – 2011)، خطاب راكان في الزمان وأهله (رواية- 2012)، الزواج المدني في لبنان: الواقع والآفاق (حقوقي – 2012)، صدى المجهول (شعر – 2013)، إسقاط النظام الطائفي بين الحلم والواقع (توثيقي – 2014)، العلمانية بين التحليل والتحريم (فكري/ نقدي – 2015، خطوة نحو المواطنة (حقوقي – 2016)، الحراك المدني 2015 عرض واستنتاجات (توثيقي- 2016)
تأليف: باسل عبدللهالفئة: روايةالمقاس: 14.5 × 21.5 سنتمعدد الصفحات: 80الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون ردمك: 978-614-01-2205-
مجلة الكاردينيا 14-4-2017: صدر حديثاً عن الدار العربية للعلوم ناشرون

تغطية مجلة الكاردينيا
صدر حديثاً عن الدار العربية للعلوم ناشرون
"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛
ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله،
الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"،
فخرج باسل عبد الله لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛
فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.
صحيفة البيان 17-4-2017: ماذا بعد "رقصة حب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله

17-4-2017ماذا بعد "رَقصَة حُب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله
علي صلاح الدين اخبار الفنماذا بعد "رَقصَة حُب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.- ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما ظَهِرَ وَكَشْفُ وَبَانُ فيها: "تِلْكَ الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى.
موقع المغرب اليوم 14-4-2017: "رقصة حب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسيّة

ثقافة » قصص وروايات"رَقصَة حُب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسيةGMT 12:25 2017 الجمعة ,14 إبريل / نيسان رواية "رَقصَة حُب خلف الأحلام"القاهرة - المغرب اليوم"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. - ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."
موقع دنيا الوطن 15-4-2017: صدور رواية "رقصة حب خلف الأحلام" عن الدار العربية للعلوم ناشرون

رابط تغطية دنيا الوطن آخر الإصدارات /
صدور رواية "رَقصَة حُب خلف الأحلام" عن الدار العربية للعلوم ناشرون
«رَقصَة حُب خلف الأحلام» هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. - ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن.
إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."
موقع فلسطين اليوم 14-4-2017: "رقصة حب خلف الأحلام" تكشف نظرة الذكور للعلاقة الرومانسية:

رابط تغطية فلسطين اليوم "رَقصَة حُب خلف الأحلام" تكشف نظرة الذكور للعلاقة الرومانسية
GMT 11:29 2017 الجمعة ,14 إبريل / نيسانرَقصَة حُب خلف الأحلامالقاهره _ فلسطين اليوم"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.- ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..." موقع صوت الإمارات 14-4-2017: "رقصة حب خلف الأحلام" تكشف نظرة الذكور للعلاقة الرومانسية:

تغطية موقع صوت الإمارات
"رَقصَة حُب خلف الأحلام" تكشف الصوت الذكوري في العلاقة الرومانسيةصوت الإمارات"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بـالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لــصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. - ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..." موقع الغد نيوز 14-4-2017: ماذا بعد "رقصة حب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله

رابط تغطية الغد نيوز ماذا بعد "رَقصَة حُب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبداللهصلاح سليمان أخبار الفن ماذا بعد "رَقصَة حُب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله"رَقصَة حُب خلف الأحلام" للكاتب باسل عبدالله"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين اعلن لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. - ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى.المصدر : البوابة نيوز
موقع مصر اليوم 14-4-2017: "رقصة حب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية

رابط تغطية مصر اليوم "رَقصَة حُب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية
الجمعة ,14 إبريل / نيسان2017 ، 23:28 بتوقيت القاهرة المحلي رَقصَة حُب خلف الأحلامالقاهرة - مصر اليوم"رَقصَة حُب خلف الأحلام" هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. - ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."
موقع فضاؤكم الإخباري 14-4-2017: "رقصة حب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية

رابط تغطية فضاؤكم الإخبارية
فضاؤكم الإخباريأخبار متنوعة ومواضيع عديدة
الرئيسية - الثقافة - "رَقصَة حُب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية"رَقصَة حُب خلف الأحلام" رواية لمن يؤمن بالرومانسية
“رَقصَة حُب خلف الأحلام” هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات “المرأة” التي يبحث عنها “الرجل”، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق. – ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبد الله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: “هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا… هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى…”
موقع البوابة نيوز 14-4-2017: ناشرون تصدر رواية "رقصة حب" لباسل عبدالله

رابط تغطية البوابة نيوز "ناشرون" تصدر رواية "رَقصَة حُب" لباسل عبداللهالجمعة 14-04-2017| 11:13م رواية "رَقصَة حُب" لباسل عبد الله
مروة حافظ
صدر حديثًا عن الدار العربية للعلوم "ناشرون"، رواية "رقصة حب"، للكاتب باسل عبدالله.وقال باسل عبدالله عن الرواية: "هي مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا، هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَرًا ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن".
الوكالة الوطنية للإعلام - لبنان 19-4-2017: رقصة حب خلف الأحلام: رواية جديدة لباسل عبدالله

رابط تغطية الوكالة الوطنية
رقصة حب خلف الأحلام: رواية جديدة لباسل عبد الله
الأربعاء 19 نيسان 2017 الساعة 15:55تربية وثقافة
وطنية - اصدر الكاتب باسل عبد الله روايته الجديدة "رقصة حب خلف الأحلام"، مشيرا الى انها "رواية مبنية على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى...".
وكتب عبد الله في مقدمة روايته، انها "محاولة للتعبير عن مشاعر ترافق حياة كل إنسان منا... هي محاولة لترجمة أفكار من نسج مخيلة تخلق لنا بحرفية، على مدار أيام حياتنا، صورا ومشاهد تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتزودنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نبني عليها، لأوقات، مزاجنا الحسن".
"رقصة حب خلف الاحلام"، "رواية لكل من يؤمن بالحب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معا، لقد صنع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوط ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيدا عن المنطق المألوف في الحياة، ما يجعل من نصه خطابا سرديا نقيضا للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حب مستحيل تحديده أو توصيفه، حب يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق".
يذكر ان من إصدارات المؤلف: من القلب إلى القلب (شعر - 2011)، خطاب راكان في الزمان وأهله (رواية- 2012)، الزواج المدني في لبنان: الواقع والآفاق (حقوقي - 2012)، صدى المجهول (شعر - 2013)، إسقاط النظام الطائفي بين الحلم والواقع (توثيقي - 2014)، العلمانية بين التحليل والتحريم (فكري/ نقدي - 2015، خطوة نحو المواطنة (حقوقي - 2016)، الحراك المدني 2015 عرض واستنتاجات (توثيقي- 2016).
=============== ن.م
صحيفة العرب 21-4-2017: عن الدار العربية للعلوم

موقع الموجز 14-4-2017:
اليوم الأحد 16 أبريل 2017 - 1:36 مساءًأخر المستجداتالسيطرة على حريق داخل ورشة ستورجى فى أوسيم دون إصابات تأجيل أولى جلسات إعادة محاكمة زهير جرانة فى “تراخيص الشركات” لـ21 يونيو الأموال العامة تضبط موظفا لاتهامه بتقاضى رشوة من مواطن بزعم تعيين نجله ضبط عاطل بحيازته 6300 قرص مخدر في نصر النوبة كبار السن الأتراك يصوتون في الاستفتاء وزير البترول يعلن تشغيل خط البوتاجاز المحترق بالتجمع الخامس اليوم خالد صلاح يهنئ أقباط مصر بعيد القيامة المجيد عبر حسابه على “تويتر” “السياحة” ارتفاع معدل إنفاق السائح لـ 82.5 دولار فى الليلية بالفيديو والصور..بروتوكول تعاون بين التموين والأوقاف لتوزيع سلع رمضان على الفقراء استقرار أسعار الحديد في مصر و”عز” يسجل 9600 جنيه للطنHome » ثقافة » “رَقصَة حُب خلف الأحلام” رواية لمن يؤمن بالرومانسية“رَقصَة حُب خلف الأحلام” رواية لمن يؤمن بالرومانسية
موقع الدار العربية للعلوم ناشرون 5-4-2017: رقصة حب خلف الأحلام

رابط موقع الدار العربية للعلوم ناشرون
رقصة حب خلف الأحلام
تأليف: باسل عبد الله
تاريخ النشر: 5/4/2017
المقاس: 21×14
عدد الصفحات: 77
النوع: ورقي غلاف عادي
السعر: 6.5$
ردمك: 9786140122055
«رَقصَة حُب خلف الأحلام» هي رواية لكل من يؤمن بالحُب ويبحث عنه في الواقع وفي الأحلام معاً؛ لقد صنَّع بطل الرواية فتاة أحلامه بخيوطٍ ماتعة الأعطاف مفعمة بالقيم الجمالية بعيداً عن المنطق المألوف في الحياة؛ ما يجعل من نصه خطاباً سردياً نقيضاً للنزعة الذكورية أحادية الصوت، حين كشف لنا الصوت الآخر المخبوء داخله، الصوت الحالم (الرومانسي) الذي تندغم فيه كل الأصوات لتعبر عن مواصفات "المرأة" التي يبحث عنها "الرجل"، فخرج لنا بنص جميل عن حبٍ مستحيل تحديده أو توصيفه، حبٌ يكتب نفسه بنفسه قبل أن يكتبه صاحبه؛ فكأنما كان ذريعة لصياغة نص آخر، داخل النص، نص مفتوح، ومنفتح، منفلت من كل أداة تخضعه للثبات أو حتى للتحقق.- ولأن خير الكلام ما يقوله المبدع عن عمله، قدّم الروائي باسل عبدالله لروايته بمقدمة ومما جاء فيها: "هذه الرواية مُحاولة للتعبير عن مشاعر تُرافق حياةَ كلِّ إنسان مِنّا... هي محاولة لترجمة أفكار مِن نسج مُخيّلةٍ تخلقُ لنا بِحرفيّة، على مدار أيام حياتنا، صُوَراً ومَشاهدَ تختلط بواقعنا حتى تنصهر فيه، فتُزوِّدُنا بسلسلة من اللحظات الجميلة والحميمة التي ترسم البهجة في قلوبنا، والتي نَبنِي عليها، لأوقات، مَزاجنا الحسن. إنها رواية مبنيَّة على الواقع من جهة، وعلى الأحلام والأمنيات من جهة أخرى..."
موقع نيل وفرات 5-4-2017: رقصة حب خلف الأحلام

رابط موقع نيل وفرات
رقصة حب خلف الأحلام rksah hb khlf ala'hlam [image error] تأليف: باسل عبد الله تاريخ النشر: 05/04/2017 سعر السوق: 6.50$ الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون سعرنا: 4.88$ النوع: ورقي غلاف عادي، حجم: 21×14، عدد الصفحات: 77 صفحة الطبعة: 1 مجلدات: 1 التوفير: 1.63$ (25%)
شحن مجاني عبر[image error] اللغة: عربي
ردمك:9786140122055
Published on April 23, 2017 05:02
April 6, 2017
رقصة حب خلف الأحلام - رواية
[image error]
[image error]
رقصة حب خلف الأحلام
الموضوع: روايةالمؤلف: باسل عبداللهعدد الصفحات: 80إصدار: الدار العربية للعلوم ناشرونالتاريخ: نيسان 2017
رقصة حب خلف الأحلام
الموضوع: روايةالمؤلف: باسل عبداللهعدد الصفحات: 80إصدار: الدار العربية للعلوم ناشرونالتاريخ: نيسان 2017
Published on April 06, 2017 02:07