M.A. Dawud's Blog, page 3

February 26, 2021

المسودة السادسة (6).لن تستيقظ وتجد نفسك كاتبا!!

الجمعة 26 فبراير 2021

أهلا وسهلا بكم في يوم جديد يا أصدقائي على كوكب الأرض…

في هذا العالم الغريب الذي نعيش فيه… ولا أعرف السر خلف اصراري على رؤية العالم ونعته بالغريب …

ولا اعلم هل تتفق مع أو لا….

على كل حال.. ها أنا ذا أكتب اليكم المسودة السادة في اليوم السادس على التوالي…

يبدو أنني أحرز تقدما ولكن تبا… انهه البداية لا تدع الفرص لنفسك أن تشعر بإنجاز كبير بينما هو صغير….

لا تعطي نفسك أكبر من حجمها كي لا تفعصك….

الأمر هو الالتزام بالكتابة يوميا دون تفكير أو تحضير بلا مراجعة أ...

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 26, 2021 12:14

February 25, 2021

المسودة الخامسة(5). هذا الصمت يقتلني ويجعلني غريبا!

الخميس 25 فبراير 2021

الأيام تنقضي والعمر يمر…

نفكر في أشياء كثيراً… ونتحدث كثيرا …

نتحدث بكل شيء تقريبا عدا تلك الأفكار التي تشغلنا… حتى أنا الآن قد اكتب أشياء كثيره عدا أكثر الأفكار التي تؤرقني… ليست الحقيقة كاملة..

قد تعتقد ان من القوة ان تداري أفكارك ومشاعرك…
وتتحدث كثيرا بغير ما بداخلك.. وتعبر بمشاعر ليست مشاعرك …
وتتحدث محاولا إخفاء مشاعرك الحقيقة…
لننحول بدورك الى شخص آخر نسخة مختلفة وغريبة الأطوار عن كون أنت الحقيقي…

لا أعلم  السبب الحقيقي لهذا الأمر لكن… قد يحدث عكس ما تت...

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 25, 2021 13:05

February 24, 2021

بقايا المسودة الرابعة (4).”إن معي ربي سيهدين….”

تخيل مدى بؤسك لأنك تحكم على شخص فقط لأنك غير قادر على فعل ما يقوم به

انت تقوم بمهاجمته لأنك لا تفهم ما يفعله… وتبدأ برمي اللوم كله عليه … لأنه كائن فضائي أتى من كوكب آخر…

كمن يطرد الآخرين من رحمته كأنه  الله – استغفر الله- لأنهم مختلفون عنه أو لا يسيرون على خطاه ونهجه ولا يولونه السمع والطاعة…

هل تدرك مدى البؤس الذي تقحم نفسك فيه…

الله خلقنا أحرارا في كل شيء… وتأتي أنت لتستعبد الآخرين..

أفكار مشتتة وخيالات قد لا ترى بد وهدف منها …

على سبيل المثال أسمع الآن ألحان لموسيقى لاأفهمه...

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 24, 2021 14:47

المسودة الرابعة (4).هناك شيء ما في الحياة يستحق العيش من أجله ……

الأربعاء 24 فبراير 2021

دع ذكريات الماضي تذهب مع الرياح دون عودة….

لا تختبر صبري فلست مجبراً على تحمل ترهاتك على كل حال…

ما كل هذه السعادة التي تأتيك حين غفلة ثم تتلاشى كأنها لم تكن…

بوعي أو دون وعي ستجد نفسك تعود مجدداً لنقطة البداية لتبدأ نفس الشيء ….

لا تتدعي أنك مشغول… لنفترض ذلك هل أنت مشغول بالحياة عن نفسك أم مشغول بنفسك دون الحياة… أم مشغول بالحياة عن نفسك….

ما كل هذه الافتراضات السخيفة ولماذا أرهق نفسي حتى بالتفكير فيها….

لا بأس! ها أنا ذا أكتب اليكم المسودة الرابعة ...

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 24, 2021 13:49

February 23, 2021

بقايا المسود الثالثة(3) لن أنام وهذه الأفكار برأسي!

هل تتخيل مدى بؤس شخص يعيش ليثبت شيئا للعالم من حوله…

او يحاول اثبات شي ما لللآخرين…

كم اشفق عليه… كما اشفق على نفسي أحيانا…

هو في حقيقة الأمر لا يثبت للآخلاين انما يحاول ان يثبت لنفسه دون وعي منه…

المأساة انه لا يحاول اثبات شيء ما ليست هذه هي القضية لكن المأساة أن هذا الشيء ليس له أساس من الصحة….

الحياة ليست طويلة بما يكفي لعيش كل هذه الأكاذيب وتضيع الوقت في ترهات لا تثمن ولا تغني من جوع….

كي يكون هذا ناتج من كسل الانسان فالشخص كسول بطبعه ولا يحب السعي للحصول على شيء ما …

...
 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 23, 2021 12:23

المسودة الثالثة(3). أنا هنا أكتب وحسب وأكتب كل شيء بلا رحمة ….

الثلاثاء 23/2/2021

افعلها الآن أو لن تفعلها على الإطلاق

لن أسمح ان أكون ضحية للتغيرات المزاجية لأحدهم.. على الاطلاق لن أسمح بذلك..

دائما أفكر في هذا…

ها أنا ذا أكتب لكم المسودة الثالثة ….اليوم الثالث على التوالي…

لن أتراجع عن هذه القرارات التي أخذتها يوما ما ..

أتذكر ذلك اليوم عندما وقفت أما المرآة واخذت قرارات مصيرية هي التي حددت شكل حياتي الآن…

نعم أنت من تصنع مستقبلك…. ليس دوما ولكن على الأقل تصنع حاضرتك … تصنع الآن …

أتساءل ماذا لو عشنا كل يوم كآخر يوم لنا في الحياة ك...

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 23, 2021 11:37

لهذه الأسباب لن تنجح (الجزء الأول)

في أحد لقاءات سيمون سنيك يتكلم فيها عن النجاح، والسبب لعدم نجاح الكثر….

بدأ كلامه بهذه الجملة: “أنا اسمي سيمون سنيك، ولدي رؤية واضحة عما أريده في هذا العالم”.

ذكر مشاكل هذه الألفية، وهم الأشخاص من مواليد ١٩٨٤ وما بعده.

وصفهم بأنهم صعبي الانقياد
ولديهم الرغبة في الحصول على كل شيء…
ومتهمون بالنرجسية والأنانية
وعدم التركيز والكسل

لكن أكبر مشاكلهم أن لديهم الرغبة في الحصول على كل شيء وهذا يربك القادة وأصحاب الأعمال بشكل كبير.

وعندما يسألهم القادة: ماذا تريدون؟
يجيبوا: نزغب في العمل بمكان ...

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 23, 2021 02:07

February 22, 2021

بقايا المسودة الثانية . أحيه!

بقايا المسودة الثانية

سوف أعود للجري مجددا في البرد والسقيع…

ويا حبذا لو أمطرت سأكون في قمة سعادتي…
لا تعلمون شيئاً عما بداخلي….

سأعود للجري مجددا في الساحة الخارجية لمسكني حول الحديقة…

نعم إنه شعور رائع عندما تجري وتتحرر من كل شيء .. تترك نفسك للهواء وتتمايل مع في اتجاه واحد كتدفق الماء في البحيرات العذبةة… او كحركة السحاب …

اتخيل هذا ….

أجري وأضمع سماعة الأذن وأخرج قليلا عن هذا الروتين السيء….
  لحظة

الروتين ليس سيئاً
اصمت لا تتحدث عن الرتين أنا أكثر شخص عانيت منه لفترة كبيرة عند...

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 22, 2021 11:25

المسودة الثانية (2) . دعكم من أمر الرواية…

الاثنين 22 فبراير 2021

حاولت جعل جلستي مريحة على الكرسي ظنا مني أن هذا سيجعل الأمر أفضل ويساعدني على تدفق الإلهام لمخيلتي

ها أنا اكتب المسودة الثانية اليوم التالي

Ich ruf zu dir

أجلس في غرفتي وأستمع لهذه المعزوفة المفضلة الي فهي تجلب ذكرياتي الماضي…

منذ سنوات شاهدت فيلما فرنسيا مؤثرا فهو درامي بشكل كبير يتحدث عن حياة زوجين ويبدأ الفيلم بهذه المعزوفة يستمعان اليها في حفل فاخر جدا…

هما زوجان عجوزان متحابان ومنسجمان الى حد كبير…. اسم الفيلم لمن يريد مشاهدته … Amour لا أريد سخيفا و...

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 22, 2021 10:01

February 21, 2021

الإنجاز الكبير . المسودة الأولى

ها انا ذا اكتب اليكم مسودتي الأولي… لحظة

“هي اكتب إليكم ولا اكتب لكم؟”

وها هي المثالية المفرطة تعود من جديد…

*يتوقف عن الكتابة ويذهب للبحث على جوجل*

ما خلاص يا محمود اكتب أي حاجة مش مشكلة…

حاضر

ها انا ذا اكتب اليكم من جديد مسودتي الأولى…

يدخل الغرفة اخي الصغير عمر وابنة اختي ملك الصغيرة..

شكلها مش هتتكتب المسودة الأولى دي السنادي….

أحاول استعادة تركيزي واكتب من جديد

أحدهم يطرق الباب… المكواه يا محمود

حااااااااضر

بعد عدة ساعات…

الأحد 21/02/2021

أعود من جديد بعد ع...

 •  0 comments  •  flag
Share on Twitter
Published on February 21, 2021 12:39