عبدالله > Recent Status Updates

أعيش حالة كبيرة من المتعة الروحية في قراءة ريكور الآن، خاصة في فصل التاريخ حين يعتمد على الإنثربولوجيا مايجعل البحث فاتنا فس نصوص الكثير من العظيمين من هايدغر إلى ليفيانس وفوكو، وهذا ما لم يكن موجودا في فصل الذاكرة بحكم اعتماد ريكور الى الفينومينولوجيا الهوسرلية .

بعد قراءة الدرس الأول: يقترح هوسرل في فكرة الفينومينولوجيا قيام الفلسفة في مجال منفصل عن العلوم الطبيعية، ويبيّن أن النقد الميتافيزيقي للمعرفة يقوم على علوم كثيرة مرتبطة أو تدور في المناخ ذاته ويذكر منها السيكولوجي والبيولوجي.. لكنّه يبين أن الفينومينولوجيا هي النقد الفلسفي للمعرفة القائم بذاته على شكل فلسفي خاص بعيدا عن بقية العلوم الطبيعية التي يطبّق من خلالها النقد الفلسفي.

حتى الآن يقدّم ريكور في فصل الذاكرة معتمدا بذلك على فكرة الفينومينولوجيا لدى هوسرل، يبدو لي لو أن ريكور قدّم المزيد من الاعتمادات الانثربولوجية في الفصل لكان ذلك مهمّا أكثر حتى تتمثل لنا الفينومينولوجيا في الذاكرة أكثر مع الواقع .

فاتن فاتن فاتن ومهم

كما يبدو لشخص يعايش من فترة لأخرى أحاديث كهذه القصة، ويعرف بعودة طفل ما لقريته بعد غيابه الطويل وتشرّده. هكذا أستقبل الأمر حتى الآن . أشبه بتكوين ذاكرة تتفلّت منها خيوط التيه .

مقدمة أحمد الصمعي فتنة وتمهيد لعوالم كثيرة .

حتى الآن أدونيس يقدم للحركات الشعرية في ما يسمى بعصر النهضة منذ البارودي وشوقي مرورا بالرصافي وجماعة الديوان إلى حركة أوبللو، ولكن بشكل جامد لم يخلق لي حتى الآن حالة إبداعية كما في معظم فترات الأجزاء الثلاثة السابقة في انتظار أن تحدث الحالة الإداعية المعهودة لدى أدونيس في الباقي من الكتاب بما أن الحديث يكون عن تطور الشعر بشكل عام وليس تقديما لحركات أو مدارس

استخلاص جميل من أدونيس للتجارب الفكرية والدينية والحركات الثورية، في تأصيل الإبداع والتحول

بعد المقدمتان، أسئلة الأصل المطروحة كيفية السلطة الدينية على الفرد آثارها وتبعاتها، الفرد في إرادته ومفهومه نحو الكون والإنسان اللغة الأبدية والزمان والكثير الآت

إن أسناني كانت تصطك وأنا أقرأ الآخر لبورخس يشبه الأمر تعرّق المحموم وأوهامه