أسِيل > Recent Status Updates

«وربما اقتضى المرءَ عمرَه كله كي يَعرِفَ أن هذا الشوقَ وهذا والولوع
هو الغاية القصوى والثروة النهائية.» ص٢٨

«تَعَوَّدْ صحبةَ السِّر، وتَذَوَّق لذةَ التساؤل؛...» ص٢٧

«الأجوبةُ تُثْقِلُكَ وتُطْفِئُكَ وتُجَمِّدُك،» ص ٢٧

تعليق : لا أتّفقُ أبَدًا؛ الأجوبةُ تُشعِلُ الذِهنَ كما يَفعلُ التَساؤل.

«...، و"المواجدة" empathy أي قدرة المرء على أن يضع نفسَه موضعَ الآخر، ...» ص٢٥

«كن على استعداد، من حيث المبدأ، للتخلي عن رأيك إذا ما تَبَيَّنَ خطؤه.» ص٢٦

«... إن دغدغةَ عواطفِ الجمهور ورغباتِه لأَشَدُّ إقناعاً من أي احتكامٍ إلى العقل".

حقاً.. ليس بالحق وحدَه تَكسِبُ جدَلاً أو تقهر خصماً أو تُقنِع الناس...» ص١٢ - ١٣

إنَّ في الغُموض والإبهام والإشارة ما يُعطي الشيءَ عُمقًا ومَعنى، ويَصل بالنفسِ إلى أدركِ الأحاسيس؛ فتِلكَ عِلّةُ الفنِّ ومَنشؤها. وإنَّ منَ الكلامِ ما يُسطِّحُ المَعنى ويُبعِّدُ المَغزى بمُباشرتِه، وإن كانَ ما يُرجى بهِ التقريب.