الصفحات من 141 حتى 154 هي فن في كتابة أحداث الرواية حين تنقل المؤلف عدة مرات وبرشاقة بين قدوم الطبيب في الميناء ثم ماضيه في باريس ثم حاضره في منزله ثم ماضيه مع أبيه وإنجازاته ثم عمله هو وإنجازه في حاضره ثم علاقته بهذه المرأه..!!! كيف تنقلت بنا ياغبريال كما تشاء !!؟
— Jul 17, 2016 01:19PM
Add a comment