انني لم اتاخر عن قرأتها الا لخوفي الذي كاد يكون كخوف موسى من عصاه.
حتي سمعت صوت قلبي يقول خذها ولا تخف. وخوفي منها ليس خوفا الا عليها. فهي امانة فخشيت ان اعود كاخو يوسف يرجو حكم الله وقد اخذ اباهم عليهم موثقا من الله.فهي اغلي وثيقة.
فالله خير حافظا
— Mar 07, 2022 06:23AM
Add a comment