أروى عبدالرحمن > Recent Status Updates

المصافحة الأولى مع الأدب الهندي.
كثير من الأسماء والطقوس

الخيال دائما أسوأ من الحقيقة، لكن ليس في هذه الحالة.

ماهذا العفاف

كعادة أحمد أمين، في أسلوبه أبوه لا يمكنك إيقاف الشعور بها.

أشعر بالضياع مع لغة الكتابة.

من مبدأ أن تأتي متأخرا خير من أن لا تأتي
ومع أن البؤساء من بديهيات الروايات العالمية إلا أنه لم يتسنى لي قراءتها إلا في هذا العمر
بداية الرواية بترجمة دار الشرق خلابة.

أول قراءة جادة لألبير.. انتهى التعارف الودي من خلال النصوص المقتبسة والمقدمات من كل كتاب له .. نبدأ بالغريب كمصافحة أولية.

" - كلا ليس فيها نهايات سعيدة. بعد موت الأرانب البيضاء، لا يمكن أن تكون النهايات السعيدة ممكنة. إن موتها يدل على أن مابقي في رصيد الأخرين من عمر، لا يتجاوز الساعات المعدودة."

حزينة إلى هذه الدرجة.

نتوقف عند هذا الحد. لن أكمل الكتاب لأنه يبدو كفيلم سينمائي لشخصية خارقة تؤمن بالعدالة وهمها نشر الديموقراطية اسمها أمريكا.

أعتقد أني سأسرع عملية القراءة، كونه قيم ولكنه ممل كبحث علمي.. ومحايد بشكل لا أحبذه.

وأخيرا عرفنا الكتاب الذي سأنهي فيه ٢٠١٣..
على اثر لقاء لنقاشه لدى نادي القراءة ومنح نسخ لمن يرغب في قراءته، هذا النادي عظيم ولو حاولت الانكار.

الكاتب أمريكي عاشق لدولته وسياستها ويتحدث بعاطفة، ببساطة المواطن الصالح.. سنكمل الكتاب لنرى ونحكم بشكل نهائي.

على بخل سيمون، وعلى تورعها عن كتابة ما أريد
إلا أن هذه اليومين التي اقرأ فيها مذكراتها صبغت كل شيء أراه بنظرتها، بوصفها، عمقها وتطرفها

من الجيد أنني قررت قرأته قبل كتابها الجنس الآخر حتى أكون أقرب معرفة بها

بسم الله نبدأ، وبالله نستعين على تحمل ما سيجلبه الكتاب من غم وهم.. لا زلت في معركة إعرف عدوك حتى يأتي الوقت.

أشعر وكأنني أغوص في خلجات كل شخصية مهزوزة نفسيا.
نحب العميقين.

أشعر وكأنني أغوص في خلجات كل شخصية مهزوزة نفسيا.
نحب العميقين.

لهجة ما وهي حاسمة جدا يمتلكها الكاتب.

أول كتاب مع مجموعة القراءة الجديدة إنضممت لها مؤخرا، بأجواء مختلفة وكتب مثيرة للإهتمام.

الرواية ليست ثقيلة كما خيل لي قبل أنا أبدأها، ولغتها سلسة غنية أجاد المترجم نقلها على أكمل وجه.
ولو أنني أتأنى في قراءتها لإنشغالي إلا أنها تسلب نظري عن غيرها من الكتب.

بداية تم تأجيلها كثيرا لثقل الكتاب، نتعرف على دوستويفسكي الذي أأمل أنه عظيم كما يشاع.

ظريف جدا ويبدو صالحا كفيلم سنمائي، او إقتباس كلماته كحكاوي ساخرة.