عائشة جلاد > Recent Status Updates

" ان الاستعمار لا يرفع يده الا اذا جعلت السكين في عنقه "

إن المستعمَر " الشيء " يصبح إنساناً بمقدار ما يحقق من عمل لتحرير ذاته .

إن المستعمَر " الشيء " يصبح إنساناً بمقدار ما يحقق من عمل لتحرير ذاته .

نحن نجد إنسانيتنا سابقة على الموت واليأس ، اما هو فيجدها بعد العذاب وبعد الموت نحن ننثر هواءً ، اما العاصفة فهو. انه ابن العنف يستمد منه في كل لحظة انسانيته . لقد كنّا بشراً على حسابه، وهو يصبح بشراً على حسابنا. يصبح إنساناً افضل .
- من تصدير جان بول سارتر

والمناضل يعرف ذلك، ان هذا الانسان الجديد يبدأ حياته من نهايتها. انه يعد نفسه ميتاً بالقوة. لسوف يُقتل . انه لا يرتضي ان يعرض نفسه للقتل فحسب، بل هو موقن بأنه مقتول لا محالة. ان هذا الميت بالقوة قد فقد زوجته وأبناءه . لقد بلغ من فرط رؤيته لاحتضار الآخرين انه لا يريد ان يعيش بقدر ما يريد ان ينتصر . غيره سيستفيد من النصر، لا هو. لقد سئم هو لكن هذه السآمة هي مصدر شجاعة لا تصدق .
من تصدير جان بول سارتر للكتاب..

لانه يخسر شيئاً في تعبده وخضوعه للغير لا يعرف ثمنه

" الانسان محكوم عليه بنهايته "

" الانسان محكوم عليه بنهايته "

يجب ان يتعلم الانسان ان يتعلم باستمرار !

الفرح في قلب الانسان مغارة لا تعرف الامتلاء

" هل يمكن ان أتصالح مع نفسي بشكل ما؟ اريد ان اتفق مع هذه النفس، أعرف أن كل شيء فيَّ خبا، تمزق، لكن يمكن للإنسان ان يعقد صلحاً مع أيامه الأخيرة، هذا ما أريد الوصول له.

" هل يمكن ان أتصالح مع نفسي بشكل ما؟ اريد ان اتفق مع هذه النفس، أعرف أن كل شيء فيَّ خبا، تمزق، لكن يمكن للإنسان ان يعقد صلحاً مع أيامه الأخيرة، هذا ما أريد الوصول له.

" إن أقوى الناس وأكثرهم قدرة على التصرف، يفقدون في لحظات قدرتهم على ان يتصرفوا منفردين. يجب أن يكون احد الى جانبهم لكي يقول لهم ما يجب أن يفعلوا.

والامهات يعنين شيئا خارقا، شيئا يعرفه اكثر من يعرفه أولئك الذين فقدوا امهاتهم

والامهات يعنين شيئا خارقا، شيئا يعرفه اكثر من يعرفه أولئك الذين فقدوا امهاتهم

"سوف ننام طويلا.. الموت والنوم متشابهان. لا فرق بينهما الا أن الاول طويل والآخر قصير . . الا تنهض لنعيش فترة أطول؟ "

"سوف ننام طويلا.. الموت والنوم متشابهان. لا فرق بينهما الا أن الاول طويل والآخر قصير . . الا تنهض لنعيش فترة أطول؟ "

ألم تشته يوماً أن تطلق رصاصة في معركة فاتتك دون أن تطلق فيها أية رصاصة؟

أكان من الضروري أن ترتطم بالعالم على هذه الصورة الفاجعة؟

الى درجة نسي فيها أن يبني في نفسه رجلاً لا يحتاج في اليوم الصعب إلى ملجأ..

أنت ترين أنني أعيش لوحدي، وليس من يؤنسني في العالم كله.. عندما يعيش اﻹنسان طويلا، وحيدا هكذا، صامتا أبدا، فلابد من أن تجيء لحظة يأخذ فيها كل ما تراكم في نفسه بالغليان، فيطفح وينفجر... انه، في مثل تلك اللحظة،يخاطب حتى الصخر، والحجر، والشجر....

كنت أقول،بثقة إن السمة الرئيسية للندم أنك لا تستطيع القيام بشيء حياله : أن الوقت قد فات على اﻹعتذار أو اﻹصلاح. لكن ماذا لو كنت مخطئا؟ ماذا لو بطريقة ما يمكن جعله يتدفق إلى الوراء،يمكن تحويله إلى ذنب بسيط، ثم اﻹعتذار عنه، ثم يغفر؟ ماذا لو يمكنك أن تثبت أنك لست ذاك الشخص السيء الذي اعتقدته، وأنها مستعدة ﻷن تقبل دليلك ؟

الحياة ليست مجرد إضافة وطرح. هناك أيضا تراكم،تضاعف، للخسارة، للفشل.

لعل الشخصية تشبه الذكاء، بيد أن الشخصية تصل أوجها متأخرة قليلا، لنقل بين العشرينات والثلاثينات. وبعد ذلك، نتمسك فقط بما حصلنا عليه. نعتمد على أنفسنا. إن كان اﻷمر كذلك، فإنه يفسر الكثير من الحيوات،أليس كذلك؟ وأيضا - إن لم تكن الكلمة مهيبة أكثر مما يجب - يفسر مأساتنا.

"كم مرة نحكي قصة حياتنا؟ كم مرّة نتكيف، نجمّل، نقوم بتنازلات حكيمة؟ كلما طالت الحياة، قلّ عدد هؤلاء من حولنا الذين يفنّدون روايتنا، يذكّرون أن حياتنا ليست فعلاً حياتنا، بل مجرد القصة التي حكيناها عن حياتنا. حكيناها لآخرين، لكن، بشكل رئيسي، لأنفسنا."

" قال الشيخ بن عربي السفر ثلاثة، سفر منه، وسفر إليه، وسفر فيه. وهذا السفر فيه سفر الحيرة والتيه، وسفر الحيرة والتيه لا غاية له. فافهم : السفر غاية السفر"

"كم مرة نحكي قصة حياتنا؟ كم مرّة نتكيف، نجمّل، نقوم بتنازلات حكيمة؟ كلما طالت الحياة، قلّ عدد هؤلاء من حولنا الذين يفنّدون روايتنا، يذكّرون أن حياتنا ليست فعلاً حياتنا، بل مجرد القصة التي حكيناها عن حياتنا. حكيناها لآخرين، لكن، بشكل رئيسي، لأنفسنا."