Status Updates From Introductory Lectures on Ps...

'إذ ما قيمة الاقتناع السريع والانقلاب الخاطف والرفض الفوري حين يدور الأمر على مسائل فكرية؟'

'لكن أيكفي أن يكون أمامي طريق ليتعين علي حتمًا أن أسير فيه؟ لا بد إلى هذا من دافع يحملني على التصميم، ومن قوة تحفزني على المضي.'

Doktor Freyd bu mühazirələri ilə bizi inkaredilməz faktlarla tanış edir.Master klass.

154

Llegado a la tercera parte del libro, me tomo un descanso.

well, very impresed, i did't even think in this way..

I applaud the cross-referencing provided in the Liveright publication. I'll do a proper review soon . . .

All those of us who can look back on a comparatively long experience of life will probably admit that we should have spared ourselves many disappointments if we had found the courage and determination to interpret small parapraxes as auguries to make use of them as indications that were still concealed.

There's something to like about Freud openly acknowledging the criticisms and difficulties of psychoanalysis.

Love neurology and psychology. Must read

الهفوات ... وما ادراك ما الهفوات !

إذا كان الناس قريبين غاية القرب من فهم الهفوات، ويتصرفون في كثير من الأحيان كما لو أنهم يدركون معناها كما يتضح من كثير من الأمثلة، فكيف تبدو لهم هذه الظاهرات نفسها، بصفة عامة، عرضية وغفلا من الدلالة والأهمية، ولماذا يبدون ما يبدونه من مقاومة إزاء تفسيرها على ضوء التحليل النفسي ؟

على أن الناس يضيعون في حالات أخرى أشياء لم تفقد شيئا من قيمتها، ويكون دافعهم الأوحد إلى ذلك التضحية بشيء إتقاء لشر الحسود وتلافيا لفقدان شيء آخر أعز قيمة بكثير... ولهذا السبب فإن ضياع أشيائنا هو في كثير من الأحيان قربان متعمد. وقد يكون ضياع الأشياء أيضا تعبيرا عن كيد أو تكفير عن ذنب

فالمرء يضيع الشيء إن رث وبلي، أو إن عقد النية على استبداله بآخر أحسن منه، أو عافته نفسه، أو إن جاءه من شخص لم يعد يجمعه وإياه ود موصول، أو إن حازه في ظروف لا يطيب له أن يعود إلى التفكير بها وتذكرها. وإسقاط الأشياء أو إتلافها أو كسرها قد يخدم الغايات نفسها

فلماذا وكيف يمكن لنا أن ننسى بصورة عامة، او على الأخص، أحداثا تركت في نفوسنا أعمق الانطباعات، كأحداث السنوات الأولى من طفولتنا ؟

وهنا يواجهنا مبدأ سيتكشف لنا لاحقا مدى أهمية الدور الذي يلعبه من منظور التعليل القصدي لنسيان الأسماء في تعيين الأعراض العصابية: ونعني به رفض الذاكرة استحضار ذكريات مقترنة بمشاعر مؤلمة, ذكريات من شأنها لو استحضرت أن تجدد مشاعر الألم هذه. ولزام علينا أن نتعرف في هذا الميل..., في هذا الفرار النفسي من كل ما هو مؤلم موجع, العلة النهائية لا لنسيان الأسماء فحسب, بل أيضا لكثيرمن الهفوات, كالسهو والغلط..إلخ

فعندما يعزم المرء على قمع قصد معين بدلا من أن يتركه يفصح عن نفسه, فالمفروض أن تواجهنا حالة من اثنتين: إما أن ينجح القمع وعندئذ لن يظهر شيء من القصد المتعدي؛ وإما أن يفشل القمع وعندئذ لا مفر من أن يفصح هذا القصد عن نفسه على نحو سافر وكامل. لكن الهفوات تنجم عن تسوية وحل وسط؛ فهي تدل على أن القمع حقق نجاحا جزئيا ومني بفشل جزئي

فعندما يعزم المرء على قمع قصد معين بدلا من أن يتركه يفصح عن نفسه, فالمفروض أن تواجهنا حالة من اثنتين: إما أن ينجح القمع وعندئذ لن يظهر شيء من القصد المتعدي؛ وإما أن يفشل القمع وعندئذ لا مفر من أن يفصح هذا القصد عن نفسه على نحو سافر وكامل. لكن الهفوات تنجم عن تسوية وحل وسط؛ فهي تدل على أن القمع حقق نجاحا جزئيا ومني بفشل جزئي

فنحن لا نعرف فحسب أن هذه الهفوات أفعال نفسية ذات معنى وتنطوي على قصد, وأنها تنجم عن تداخل قصدين متباينين, بل نعرف أيضا أن أحد هذين القصدين لا بد أن يكون قد تعرض لشيء من القمع قبل النطق بالكلام, كيما يتأتى له أن يتظاهر بتعديه على الآخر. ولا بد أن يكون قد عانى هو نفسه من التعدي حتى يتمكن بدوره من التعدي على غيره

الهفوة قد تكون تعبيرا عن قصد قمُِعَ منذ زمن بعيد, بل منذ زمن بعيد جدا, بحيث لا يعود الشخص المتكلم يفطن إلى وجوده أصلا, ويكون صادقا إلى حد كبير عندما ينكر هذا الوجود... إن قمع الميل إلى قول شيء ما هو الشرط اللازم لحدوث فلتة اللسان

لعل الفكر ينحو بكم إلى إفتراض أن الهفوات تنوب في جميع الحالات مناب التطير لدى القدامى. وبالفعل إن بعض حالات التطير ما كانت تخرج عن أن تكون هفوات.. ولعل كل من خلف منكم وراءه ماضيا حافلا بالتجارب سيقول.. أنه ربما وفر على نفسه الكثير من الخيبات والمفاجآت المؤلمة لو تأتت له الشجاعة والعزيمة لتأويل الهفوات التي تقع على صعيد العلاقات بين الناس على أنها عوارض منذرة, ولاعتبارها قرائن على مقاصد ونيات لا تزال دفينة في الصدور

فالإنسان يضيع الأشياء إذا ما اختلف مع من قدمها إليه وتلاشت رغبته في التفكير به بعد. وقد يضيعها إن سئمها ورغب في استبدالها بما هو أحسن منها. ويدخل في عداد هذا الموقف من الأشياء إسقاطها وكسرها وإتلافها. أفمحض مصادفة أن يضيع التلميذ أو يتلف أو يكسر شيئا مما يستعمله يوميا, كحقيبته أو ساعته على سبيل المثال, عشية عيد ميلاده تحديدا ؟

حين يقر الظنين بجرمه, يصدق القاضي إقراره؛ لكنه حين ينكره, لا يصدقه القاضي. ولو جرت الأمور غير هذا المجرى لما استقام للعدالة كيان؛ ولا محيد لنا عن الأخذ بهذا النهج, برغم الأخطاء المحتملة

لا أنكر بطبيعة الحال ما للمؤثرات الصوتية والتشابهات اللفظية والتداعيات المعهودة التي تقوم بين الكلمات من أهمية معلومة. فجميع هذه العوامل تسهّل الفلتة إذ تدلها إلى الطريق الذي يمكن لها أن تسلكه. لكن أيكفي أن يكون أمامي طريقليتعين عليّ أن أسلكه؟ الحق أنه لا بد لي أيضا من دافع يحفزني على إبرام قراري بسلوكه, ولا بد لي من قوة تحملني على المضي فيه

التحريف, الذي هو قوام الفلتة, له في بعض الأمثلة التي سقناها مغزى, لكن ماذا نعني بقولنا: له مغزى؟ نعني أن مفعول الفلتة قد يكون حقيقا بأن نرى فيه فعلا نفسيا كاملا له هدفه الخاص... يلوح الآن أن الهفوة قد تكون فعلا صحيحا تماما, وكل ما هنالك أنه ناب مناب الفعل المنتظر أو المراد

ولا يخلو الأمر من نزعة إلى التبسيط لو زعمنا أن زيادة الانتباه قمينة بتنفيذ محكم لوظيفة من الوظائف, وأن نقصان الانتباه تترتب عليه بالتالي نتيجة معاكسة [..] وإنه ليتبين لنا, على العكس, أن الكثير من الأفعال تؤدىَ بتوفيق كبير حينما لا تكون موضوع انتباه خاص, وأن الغلط قد يقع على وجه التحديد حينما يحرص المرء أشد الحرص على الأداء الأمثل, أي حينما يكون الانتباه مشدودا إليه كله

ولا يرى المجتمع من خطر يهدد حضارته أعظم من خطر انعتاق الغرائز الجنسية ورجعتها إلى أهدافها الأولية. لذا لا يطيب للمجتمع أن يذكّره أحد بهذا الجانب الحساس من الأسس التي يقوم عليها وجوده, ولا مصلحة له على الإطلاق في الاعتراف بقوة الغرائز الجنسية وفي إماطة اللثام لكل فرد عن أهمية الحياة الجنسية؛ وقد أخذ, على العكس, بنهج في التربية يصرف الانتباه عن هذه الناحية

انها العوده الي المركبه الام

witty

تخطيت الجزء الخاص بالاحلام لأنه أفقدني أهتمامي