“لا تعبر اسمي سريعاً , فـ لتتهجى حُبي الدائخ , حتى تتشرب اللحن القديم من أرذلِ الذكرى لمنتهى الفراق , لا تدلف بملامحك المُشوهه عني , قف هُنا فسطوة الحنينِ إليك جلدت بقلبي بُكاءاً , خُذني معك حتى تنساني بين أوراقك أو تحت جلدك لا يهم , المهم أن أقشر النسيانَ معك”
―
سلمى الجابري