“ماالذي يخرجني من فقاعتي البلاستيكية كلما آويت إليها وراقبت العالم من خلف جدارها نصف الشفاف؟..ماالذي يغرس دبوساً من الألم ليفجر تلك المساحة المنتفخة بالصمت ويجعلني بلا غطاء؟...أعتقني أيها الجنون مرة واحدة لكي أعيش كل شيء يوقع على وجودي بالحنين..حتى الموت”
―
د.حنان فاروق