“كبيانو أنيق مغلق على موسيقاه ، منغلق على سرّه .
لن يعترف حتى لنفسه بأنه خسرها . سيدعي أنّها من خسرته ، و أنه من أراد لهما فراقاً قاطعاً كضربة سيف . فهو يفضل على حضورها العابر غيابا طويلا ، و على المُتع الصغيرة ألماً كبيراً و على الإنقطاع المتكرّر قطيعة حاسمة .”
―
الأسود يليق بك