ماركيز..مائة عام من العزلة > Quotes > Quote > روبيكا liked it

“سوف نرحل وحدنا إذا لم لم يكن أحد يريد الرحيل معنا
- لا لن نذهب بل سوف نبقى هنا ، لأننا أنجبنا هنا واحداً من أبنائنا
- ولكن ، لم يمت لنا أحدٌ هنا ، ولاينتسب الإنسان إلى أرض لاموتى له تحت ترابها‘‘


///


‘‘إذا لم ننم كان أفضل لنا ، فعندها نستطيع ان نجني أكثر من الحياة’’
//
‘‘لقد أحدثوا فيّ جروحاً هائلة’’
//
‘‘إن سلاحهم يضاهي سلاحنا ولكنهم فوق ذلك يحبون القتال أكثر منا’’
//

‘‘ما أغرب الرجال ! يقضون أعمارهم في محاربة رجال الدين ، بينما يقدمون كتب الصلوات هدايا’’
//
‘‘إن خير الأصدقاء من مات أخيراً’’
//
’’إذا كنت تريد أن ترحل مرة أخرى ، فحاول على الأقل ، أن تذكر كيف كنا هذا المساء<.’’
//
’’عدني بأنك ، إذا صادفت وقتاً عصيباً سيئاً هناك، سوف تفكر بأمك .‘‘
//
‘‘لنتعفن ونهترئ هنا في الداخل ، فسوف نتحول إلى رماد في هذا البيت دون رجال . ولكننا لن نمنح هذه البلدة البائسة سعادة أن ترانا نبكي وننتحب .’’
//
‘‘لو بقي لي بعض السلطة لأعدمتك دون محاكمة ، لا لأنك أنقذت حياتي ، ولكن لأنك أظهرتني غبياً .’’
//
‘‘إنهم جميعاً هكذا يولدون مجانين .’’
//
‘‘ياللقذارة ..!’’
//

‘‘انظري ما أسذجه ، فهو يدعي بأنه يموت بي ! كأنني مرض القولنج العنيف
حتى إذا وجدوه ميتاً فعلاً قرب نافذتها ، لم تزد على أن تمسكت برأيها السابق فقالت ،
- ألا تلاحظون أنه كان بسيطاً .’’
//

،،

‘‘بحق الله عليك أفليس حراماً أن تعيدوا إليّ تلك الذكرى الآن ؟ <3!.’’

//
‘‘من طبع الرجال أن يتنكروا للجوع بمجرد أن تشبع شهيتهم .’’

//
‘‘الأبواب اخترعت لكي تظل مغلقة‘‘
/
‘‘كانوا ينتظرون انقطاع المطر مي يموتوا ، كانوا كان يشاهدهم عابرين أو قابعين في قاعات جلوسهم تائهة أبصارهم ، وقد صلبوا أيديهم على صدورهم ، وهم يشعرون
بأن الزمن كان يمضي دفعة واحدة ، هو زمن لايرحم ، لايفيد فيه تقسيمه إلى شهور وسنين ، وأيام وساعات ،
مادام المرء لايستطيع فيه أن يصنع شيئاً غير ان يحدق ويطيل التحديق في المطر ،وأن يتأمل ويطيل التأمل في المطر’’
//

‘‘إن يدي ابنتي لم تخلقا لأعمال هذا العالم الأرضي ، بل للعزف على آلة الكلافسان الموسيقية‘‘
//

‘‘الزمن لايسير ، بل يدور حول نفسه في حلقه مفرغة.‘‘

//
‘‘تعلمت كيف تمشي وهي تصعد الجسر الممتد بين الرصيف والسفينة ، كي لاتسقط في الماء ، وأدركت أنها ينبغي ألا تفارق الراهبات،وألا تخرج من حجرتها لتناول الطعام ، وألا تجيب عن أي سؤال يلقيه عليها مجهول ، من أي الجنسين كان ومهما كان السبب طول الرحلة.’’
//
‘‘كل شيء معروف‘‘
//
‘‘الأدب أفضل حيلة اخترعها الإنسان للسخرية من الآخرين‘‘

//

‘‘تاريخ تلك العائلة كآلة على عجلة لايمكنها تجبن الدوران والتكرار ، فهي عجلة يمكن لها ان تستمر في الدوران إلى مالا نهاية لولا التآكل المتزايد والذي لايمكن علاجه في محور العجلة‘‘

//

‘‘سوف ينحدر هذا العالم إلى الدرك الأسفل ، عندما يسافر الناس في الدرجة الأولى ،
بينما يوضع الأدب في مركبة الشحن’’

//

‘‘آه يانبي يكفيني أن أكون على يقين بأني وإياك موجودان فعلاً بهذه اللحظة”
ماركيز..مائة عام من العزلة

Comments Showing 1-1 of 1 (1 new)    post a comment »
dateUp arrow    newest »

message 1: by روبيكا (new)

روبيكا لكل واحد أسطورة في تنوع الأوجاع ..
هكذا هم عندما يُحكم عليهم بالحياة، لا شيء أصعب من تحمل واجب استمرار حياتك،!
إذا لم نملك تغيير الحياة ألا نملك -على الأقل- إنهائها ، أو إنهائها بطريقة أقل ألماً وشفقة ..
كنت أتسائل .. هل العزلة داء أم دواء ؟
هل هي صديقة أم عدوة ؟
لكن أعرف بأن المتألمون وحدهم من يستمرون في التنفس مع سنوات العزلة
أما أولائك المستغرقون في الحياة فسيختنقون من أول ليلة.

//
تعلقت بها ،حزنت عندما اقتربت النهاية ، تسائلت وانا بنصف السطر ..
متى أنتهي منها حتى أعيد قرائتها مرات كثيرة !!
أحببتها ، وشكراً ماركيز!


back to top