“سأقف واقتطع طريقك حتى تشعرين بي
لذا وقفت أمامك امنعك من المرور ولم اكن اعلم انك تستطيعين المرور من خلالي
ولم اكن اظن انك حين تعبرينني لا تمرين للطرف الآخر
فقط تختفين بداخلي
ويختفي معك قلب اسير وروح حائرة وحلم وليد
ولا تتركي لي الا سؤالا يمزقني من منا كان الطيف”
―
مصطفى سيف الدين