صالون الجمعة discussion
This topic is about
طبل الصفيح
قراءات خارج النص
>
طبل الصفيح | 5-2015
date
newest »
newest »
معكم بكل حماسة ،و انتظار المتعة بمشاركة البقية
و انا ايضا معكم ان شاء الله روايات طويلة و عميقة بحاجة الى رفقة
دايما
سأبدا بها غدا ان شاء الله
معكم إن شاء الله :-)
بالتوفيق، قرأتها قبل أعوام وإلا لسعدت بمشاركتكم :)
Mod
وصف ساخر أشعر و كان أوسكار يحكي الحكاية و بيده عصا يجلد
Mod
ايمان wrote: "كيف وجدتم البداية..وصف ساخر أشعر و كان أوسكار يحكي الحكاية و بيده عصا يجلد"
فعلاً أحسست بهذا الشعور
هل يمكن حقاً للصوت البشري تحطيم الزجاج؟
بداتها بالأمس .. مرهقة للغاية ..
الوصف مبالغ فيه
و ثمة عبارات وضعت كما لتزيد من حجم الكتاب لا غير
الوصف مبالغ فيه
و ثمة عبارات وضعت كما لتزيد من حجم الكتاب لا غير
على العكس ...لم ألحظ أية مبالغة..بدأتها باﻷمس و على وشك أن أنتهي من الفصل الثالث.
فكرة الرواية مميزة جداً + الصفحة 118 مفقودة :-\
ايمان wrote: "رحاب مفقودة من النسخة المصورة؟"
نعم الصفحة ناقصة :/
نعم الصفحة ناقصة :/
متأخرة قليلاً ، ولكن سأنضم إليكم يا أصدقاء .
الصفحة 118 موجودة يا رفاق..فقط هناك لخبطة في الصفحات أي بعد ص115 تكون 118، 116، 117 على التوالي فقط رتبوها في ذاكرتكم أثناء القراءة.
خُزامَى wrote: "الصفحة 118 موجودة يا رفاق..فقط هناك لخبطة في الصفحات أي بعد ص115 تكون 118، 116، 117 على التوالي فقط رتبوها في ذاكرتكم أثناء القراءة."
فعلاً.. شكراً لك خزامى
هل نستطيع اكتشاف رغبة الجنوح نحو الأعمال السيئة بدواخلنا دون أن تتاح لنا الفرصة لاختبار ذلك؟
Mod
أوسكار هنا راو و شخصية في ذات الوقت..
غالبا يستعمل المتكلم خارج سياق الحوار
أتساءل إن كانت هناك شخصية حقيقية أوحت لغراس ببطله أوسكار
أنا يخيل إلي أنه اقتبسها من حياته، لا أ علم ما السبب؟ ربما خيانة أمه لماتسرات .فغالبا أشعر في الروايات الشهيرة لبعض الكتاب أنها تؤثر به حياته الخاصة فيمزج ملامح و منعطفات منها في روايته مثل مكان أو علاقة مهمة و هذا ما رأيته في ماركيز .
خُزامَى wrote: "أنا يخيل إلي أنه اقتبسها من حياته، لا أ علم ما السبب؟ ربما خيانة أمه لماتسرات .فغالبا أشعر في الروايات الشهيرة لبعض الكتاب أنها تؤثر به حياته الخاصة فيمزج ملامح و منعطفات منها في روايته مثل مكان أ..."ربما، علينا أن نقرأ سيرته الذاتية يوماً ما.
Rehab wrote: "خُزامَى wrote: "أنا يخيل إلي أنه اقتبسها من حياته، لا أ علم ما السبب؟ ربما خيانة أمه لماتسرات .فغالبا أشعر في الروايات الشهيرة لبعض الكتاب أنها تؤثر به حياته الخاصة فيمزج ملامح و منعطفات منها في ر..."( تقشير البصلة)
بإذن الله سأكتشفها قريبا
ماريا حب أوسكار اﻷول!كنت أظنه لم و لن يحب شيئا غير طبله
مشهد اقتحام البريد البولندي مريع، تجاوزته منذ مدة وما زلت أفكر فيه.
طريقة وداع يان ﻷوسكار مؤلمه، و كذلك موت غريف كان أكثر إيلاما بالنسبة لشخصه المرح الطيب
خُزامَى wrote: "طريقة وداع يان ﻷوسكار مؤلمه، و كذلك موت غريف كان أكثر إيلاما بالنسبة لشخصه المرح الطيب"فعلاً :-(
’’ حينما يصبح الكتاب حملا ثقيلا .. تتشوق لنهايته لا تحمسا
انما لانهاء الوهن النفسي الذي يسببه ..فالأجدر التوقف عن قراءته ..
للأسف لست معدة بعد لقراءة هذا الصنف من الكتابات ربما ..
على امل ان أستانف قراءته لاحقا .. دام انه كتاب جيد كما يزعمون !
قراءة طيبة يا أصدقاء :)
متابعة لملاحظاتكم *
انما لانهاء الوهن النفسي الذي يسببه ..فالأجدر التوقف عن قراءته ..
للأسف لست معدة بعد لقراءة هذا الصنف من الكتابات ربما ..
على امل ان أستانف قراءته لاحقا .. دام انه كتاب جيد كما يزعمون !
قراءة طيبة يا أصدقاء :)
متابعة لملاحظاتكم *
لمن أصابه الفتور و ملل قراءة الرواية، يا رفاق أنصحكم بإكمالها فبعد ص500 تبدأ المتعة الحقيقية حيث يتوقف الصراخ و التطبيل و يبدأ حديث الحرب و حديث الفقد اﻷب و الجار و الرفيق و المنزل بعد اقتحام الروس للمدينة، و اﻷهم يبدأ نمو أوسكار الذي أعجز اﻷطباء عن سببه.
ما زلت مستمرة ولكن انشغلت قليلاً بكتاب آخر------
موقف كورت من الطبل مخيب للآمال :-D
كانت تجربة جديدةبالنسبة لي في رواية تجمع كل شيء...حظ موفق يارفاق لمن لم يصل للنهاية ،ستجدون حياة رائعة لأوسكارالصغير وحظ سعيد سيرتطم به فجأة
أنهيتها أخيراً، سعدت برفقتكم.
غادرنا مؤخراً غونتر غراس عن عمر يناهز 87 سنة مخلفاً وراءه إنتاجاً غزيراً ليس كماً بل نوعية حيث يعتبر غونتر غراس يسارياً معروفاً بمواقفه المثيرة للجدل حاز جائزة نوبل للآداب في 1999 ويبقى الكاتب الألماني الأكثر شهرة في الخارج في النصف الثاني من القرن العشرين
ذاع صيته من خلال رواية “طبل الصفيح” التي نشرت عام 1959، و تلتها روايتان هما “القط والفأر” و”سنوات الكلاب”، فيما يطلق عليها بـ“ثلاثية داينتسيغ”، سنخصص القراءة الخاصة لما بقي من هذا الشهر لروايته الضخمة طبل الصفيح وستكون تحدياً جديداً للصالون بعد تحدي أطفال منتصف الليل لسلمان رشدي وقصة عن الحب والظلام لعاموس عوز ولا يربط بين الأعمال الثلاث سوى ضخامتها ورقياً وكثافة أحداثها
تبقى طبل والصفيح الرواية الأكثر شهرة في ألمانيا التي كتبت بعد الحرب العالمية الثانية وقد أسالت العديد من الأقلام المحاولة تفتيت لغتها ورمزيتها فكان الجدل وما زال مثاراً في الأوساط السياسية والثقافية والدينية حولها، ولم يكن غونتر غراس مقصراً حين كتب عملاً ابداعياً بهذا الحجم فيرد بالتالي على مقولة الفيسلوف أدورنو الذي اغتال قدرة الألمان على الكتابة الإبداعية بعد المحرقة النازية
لا ينكر غونتر غراس أنه تأثر تأثراً بالغاً بطريقة السرد العربي في كتابة روايته هذه المليئة بالتفاصيل والأفكار العميقة اللماحة والعميقة التي تتناول جميع الطابوهات بجرأة وبسخرية و ستبقى الرواية وفية لصاحبها في منح القارئ فرصة للتعرف على فكره خصوصاً نحن كقراء عرب المشمولين بفضل هذا الرجل بوقوفه الى جانب القضايا العربية دون تردد
رابط تحميل مباشر
نقرأ بمعدل 50 صفحة يوميا وننتظر قبولكم للتحدي وتفاعلكم ومشاركاتكم