رواية بوليسية تتكلم عن جريمة قتل تحصل في احد المدن الايسلندية تحديدأ في احد اقبية واحد من اشهر الفنادق الايسلندية قبل ايام من احتفالات السنة الميلادية .. المجني عليه شخص في العقد الخامس من عمره وجد مقتولا في القبو الذي كان يشغله في الفندق الذي يعمل فيه كحارس اضافة الى عمله كرجل المعروف بأسم سانتا نسبة للزي الذي يرتديه كنوع من انواع الترفيه للوافدين السياح الى الفندق .. ثلاثة من المحققين هم من يتولون التحقيق في هذه الجريمة وهما رجلان وامراة .. ملابسات الجريمة حدثت حين اكتشف احدى عاملات الفندق التى تعين بنظافة غرف الفندق الجريمة حين كانت تقوم بجولاتها الاعنيادية في التنظيف ومن هنا جاءت الشرطة وابدءت اجراءت التحقيق مع كل موظفين وعاملين الفندق ابتدء من مديره وحتى عامليين الفندق والطباخيين .. ومع التعمق في التفاصيل كنوع من انواع الاستجواب مع كل الاشخاص المشكوك في امرهم يتضح ان المجنى عليه كان في صغره واحد من اشهر مغنيين الجوقات وكان والده هو من يشجعه ويدربه لدرجة تصل الى الشدة معه في سبيل حلم كان يراود الوالد وليس الفتى الذي لم يكن سوى اداة استخدمها الاب في تحقيق حلم عله كان يراوده هو مما شكل ضغط على الفتى وادى به في نهاية المطاف الى حدوث كارثة ادا ماجاز التعبير ونقطة تحول في حياته حين ابتدء يفقد جمال صوته الذي كان سبب في شهرته وذلك نتيجة للتغيرات الفيسلوجية التي تحدث في سن البلوغ .. تتوالى الاحداث والعديد من لاسرار التى تكتشف في حياة هذا الصبي خلال التحقيقات والكشف عن الاسباب التى ادت الى ان نتكون نهاية صبي داع صيته في صغره الى مجرد حارس في الخمسين من عمره مقتولا في وضع (مشين ممكن ان نقول ان الرواية الى جانب انها بوليسية الا انها كذلك تتحدث عن ضرورة وجود العلاقة او الرابط العاطفي بين الاباء وابناءهم ابتدء من الاصغاء اليهم وحتى تشجيعهم في الاشياء التى يرى الابناء انهم يميلون لها وليس فرض اشياء عليهم من اجل تحقيق احلام ان وجدت كانت في عقول الاباء فقط ..)
المجني عليه شخص في العقد الخامس من عمره وجد مقتولا في القبو الذي كان يشغله في الفندق الذي يعمل فيه كحارس اضافة الى عمله كرجل المعروف بأسم سانتا نسبة للزي الذي يرتديه
كنوع من انواع الترفيه للوافدين السياح الى الفندق ..
ثلاثة من المحققين هم من يتولون التحقيق في هذه الجريمة وهما رجلان وامراة ..
ملابسات الجريمة حدثت حين اكتشف احدى عاملات الفندق التى تعين بنظافة غرف الفندق الجريمة حين كانت تقوم بجولاتها الاعنيادية في التنظيف ومن هنا جاءت الشرطة وابدءت اجراءت التحقيق مع كل موظفين وعاملين الفندق ابتدء من مديره وحتى عامليين الفندق والطباخيين ..
ومع التعمق في التفاصيل كنوع من انواع الاستجواب مع كل الاشخاص المشكوك في امرهم يتضح ان المجنى عليه كان في صغره واحد من اشهر مغنيين الجوقات وكان والده هو من يشجعه ويدربه
لدرجة تصل الى الشدة معه في سبيل حلم كان يراود الوالد وليس الفتى الذي لم يكن سوى اداة استخدمها الاب في تحقيق حلم عله كان يراوده هو مما شكل ضغط على الفتى وادى به في نهاية المطاف الى حدوث كارثة ادا ماجاز التعبير ونقطة تحول في حياته حين ابتدء يفقد جمال صوته الذي كان سبب في شهرته وذلك نتيجة للتغيرات الفيسلوجية التي تحدث في سن البلوغ ..
تتوالى الاحداث والعديد من لاسرار التى تكتشف في حياة هذا الصبي خلال التحقيقات والكشف عن الاسباب التى ادت الى ان نتكون نهاية صبي داع صيته في صغره الى مجرد حارس في الخمسين من عمره مقتولا في وضع (مشين
ممكن ان نقول ان الرواية الى جانب انها بوليسية الا انها كذلك تتحدث عن ضرورة وجود العلاقة او الرابط العاطفي بين الاباء وابناءهم ابتدء من الاصغاء اليهم وحتى تشجيعهم في الاشياء التى يرى الابناء انهم يميلون لها وليس فرض اشياء عليهم من اجل تحقيق احلام ان وجدت كانت في عقول الاباء فقط ..)