رواية رعب بوليسية تترك في النفس أثرا لا يزول بسهولة.. تقييمي 7 درجات من 10.. أسلوب الكاتب حسن الجندي بسيط وسلس لا يخلو من تشويق, وأكثر ما أعجبني فيه هو حفاظه علي العربية الفصحي طوال أحداث الرواية علي عكس الشائع هذه الأيام.. فكرة الرواية قد لا تكون جديدة عن الشخص الذي تأخذ منه كل شيئ فيتحول لوحش كاسر, ولكن الكاتب عالج الفكرة بطريقة درامية جيدة جدا, ثم جائت نهاية الرواية بمفاجئتين متتاليتين غير متوقعتين قلبتا الأحداث رأسا علي عقب.. أخيرا أعجبتني عبارة فلسفية وردت في أحداث الرواية وهي "إذا انتصر عقلي علي ضميري فأنا لا أستحقه".. عماد عبد العزيز 30 يونية 2014
تقييمي 7 درجات من 10..
أسلوب الكاتب حسن الجندي بسيط وسلس لا يخلو من تشويق, وأكثر ما أعجبني فيه هو حفاظه علي العربية الفصحي طوال أحداث الرواية علي عكس الشائع هذه الأيام..
فكرة الرواية قد لا تكون جديدة عن الشخص الذي تأخذ منه كل شيئ فيتحول لوحش كاسر, ولكن الكاتب عالج الفكرة بطريقة درامية جيدة جدا, ثم جائت نهاية الرواية بمفاجئتين متتاليتين غير متوقعتين قلبتا الأحداث رأسا علي عقب..
أخيرا أعجبتني عبارة فلسفية وردت في أحداث الرواية وهي "إذا انتصر عقلي علي ضميري فأنا لا أستحقه"..
عماد عبد العزيز
30 يونية 2014