صالون الأدب الروسي discussion
قراءات 2019
>
زمن مستعمل: نهاية الرجل الاحمر - سفيتلانا أليكسييفيتش
date
newest »
newest »
الخبر الجيد. توجد نسخة صوتية مسموعة من الكتاب على تطبيق ضادوالتطبيق متاح مجانا لمدة شهر!!
https://twitter.com/Dhad_sa/status/11...
- سفيتلانا ألكسييفيتش، الصحافية التي نالت جائزة نوبل غير عادية في الأدب عن أعمالها الصحافية، تقطّر الألم وتسكبه كلمات... فعلى الجميع اذن الإستعداد لجرعات متتالية من الألم والحزن والفجائع.المراجعة الكاملة:
https://www.goodreads.com/review/show...
شكراً للأصدقاء على هذا الإختيار.
أجد أحيانا صعوبة في فهم ومتابعة الشهادات نظرا لأنهم يروون ما حدث بدون تقديم للوضع السياسي او تفسيره، هل من نصيحة لجعل القراءة أسهل؟
مرحبا بالاصدقاء الكرامكيف تسير القراءة معكم
الصديقة ند ىوالصديق الاستاذ فايز انتهيا من الكتاب ولديهما انطباع جيد
هذا جميل
الصديقة ند ىوالصديق الاستاذ فايز انتهيا من الكتاب ولديهما انطباع جيد
هذا جميل
Ebtihal wrote: "أجد أحيانا صعوبة في فهم ومتابعة الشهادات نظرا لأنهم يروون ما حدث بدون تقديم للوضع السياسي او تفسيره، هل من نصيحة لجعل القراءة أسهل؟"
أظن بأن الفهم السياسي يتوارى في الظل بحيث يكون المركز هو المشهد الإنساني وعلى المستوى الفردي حيال تفتت الاتحاد السوفيتي والذي قام وفق الايدلودية اليسارية أو الشيوعية
أظن بأن الفهم السياسي يتوارى في الظل بحيث يكون المركز هو المشهد الإنساني وعلى المستوى الفردي حيال تفتت الاتحاد السوفيتي والذي قام وفق الايدلودية اليسارية أو الشيوعية
كتاب "زمن مستعمل.. نهاية الإنسان الأحمر" والذى يعد أحدث ما أبدعته كاتبة نوبل البيلاروسية سيفتلانا أليكييفيتش فى رصد انهيار الاتحاد السوفيتي من امبراطورية عظيمة الى عشرات الدول تتصارع بينها، تشغل نفسها بالتفاصيل الإنسانية عبر عشرات الشهادات لمسؤولين حزبيين وطلاب وأمهات وحالمين، محاربين قدامى ومتظاهرين، مهووسين بالشيوعية أو مهووسين بالتغيير، ضحايا وأبطال ومنفيون، فبكل تأكيد سيأسف عليها ويبكيها، ويراها دائما أفضل فترة عاشها في حياته ولن تعوض.وتنهي سفيتلانا هذا الجزء برسالة إلي كل من يتناول الاتحاد السوفيتي تاريخيا، أن ينظر برؤية مختلفة للناس الذين راحوا ضحية انهياره وتبدلت حياتهم من أفضل ما يمكن لأسوأ ما يمكن تخيله، حيث دهستهم عجلات الفوضي، والحروب المستمرة والتمزيق المجتمعي والأسري، بل العيش في المخيمات، وافتقاد أقل درجات الأمان وغيرها من صور الرعب التي عاشها هؤلاء.إنّها تقدم عبر تجربتها برمتها، عرضًا متواصلًا لآلامٍ حدثت في الاتحاد السوفييتي ودول أوروبا الشرقية. منذ الحرب العالمية الثانية موضوع كتاب ”آخر الشهود“، إلى الحرب الأفغانية موضوع فتيان الزنك الذي ابدينا رأينا فيه ، تبحث سفيتلانا عن الأحاديث الليلية الصغيرة التي تختفي مع الصباح، عن الحلم بمستقبل جديد، بزمن آخر. إلا أنه الزمن نفسه مكرراً
الكتاب ينقسم إلى جزئين، الأول بعنوان "عزاء نهاية العالم" وهو عبارة عن عشرة قصص تتحدث عن مرحلة (1991 – 2001)، والثانى بعنوان "سحر الفراغ" تنقل فيه مآسى شهود رووا مآسى الاشتراكية
مع تحياتي والى كتاب اخر
غيث حسن wrote: "مرحبا بالاصدقاء الكرامكيف تسير القراءة معكم الصديقة ند ىوالصديق الاستاذ فايز انتهيا من الكتاب ولديهما انطباع جيد
هذا جميل"
هلا غيث،
الكتاب يستحق الإشادة، مسلسل الآلام الإنسانية الذي ترويه الكاتبة يحمل في طياته بعداً انسانياً فذاً بعيداً عن المهاترات السياسية.
للتو أنهيت الكتاب، مؤلم ولكن ممتازhttps://www.goodreads.com/review/show...
شكرًا لترشيح الكتاب وفي انتظار القراءة القادمة!
























انتهى كل شيء وبدأت الرأسمالية الحقيقة معمدة بالدماء. بعد ستالين تشكل موقف آخر من الدم .. على ما يبدو بأن البنية المعرفية لمعنى الدم كانت تتغير على نحو غير واضح، آنذاك كان الناس يذكرون كيف أبناء البلد الواحد يقتلون أحدهم الآخر، وكذلك القتل الجماعي للناس الذين لم يعرفوا لماذا يقتلونهم، لقد بقي أثر ذلك الدم ولا يزال حاضرا في حياة جميع السوفييت، كانت تقول سفيتلانا: لقد نشأنا بين الجلادين والضحايا .. فالعيش معاً بالنسبة إلينا أمر طبيعي، ليست هناك حدود بين حالتي الحرب والسلام، الحرب قائمة دوماً.
سفيتلانا في كتابها الأخير زمن مستعمل ضمن سسلسلة مجموعة كتب حول نهاية الإنسان الأحمر قامت بالبحث عن الاحاديث الليلة الصغيرة التي تختفي مع الصباح، عندما تفكك الإتحاد السوفييتي إلى 15 دولة مستقلة في 19 أغسطس 1991 كان السياسيون قد وصفوا الحدث باستخفاف في مذكراتهم، بدل التركيز على تفاصيل إعداد وثيقة الانهيار عندما اجتمعوا في بيلاروسيا فقد ركزوا على ذكر المشروب والحمام الروسي والصيد وكأنهم اجتمعوا لاجل الاسترخاء والترفيه، لكن سفيتلانا في هذه الكتاب ترصد أحلام الناس بمستقبل جديد، ولكن هل تفلح الاحلام في زمن مكرر؛ زمن مستعمل !
القراءة من 7 مارس إلى 30 أبريل