كتاب الأسبوع discussion
أفضل اختيارات المجموعة
date
newest »
newest »
Mod
اكيد اكيد .. الان هنا ستبقى عالقة في اذهاننا.. واعتبرها اقوي كتاب قراته في حياتي.. كان تأثيره عليا -نفسيا- قويا جداا
تاني كتاب.. الاسود يليق بك.. اعتبره من اجمل كتب احلام
تالت كتاب.. عمر يظهر فالقدس.. كتاب عبارة عن حلم .. لكن عشته :)
رابعا واخيرا.. 366 .. كان تجربة جميييلة جدا :)
واي كتاب كان جيدا او لا فاننا نستفيد منه اكيد :)
أحببتك أكثر مما ينبغي كانت من بين الروايات التي جعلتني أغوص في عالم الكتب، و ﻻ يزال تأثيرها و المشاعر التي إنتابتني عند قراءتها حاضرة في ذهنياﻷسود يليق بك أحﻻم مستغانمي كاتبتي المفضلة رغم أن حبكة القصة مستهلكة إﻻ أن أسلوب أحﻻم الذي ﻻ يشق له غبار تركيبها للجمل و تﻻعبها باللغة و الكلمات أضاف للرواية ألقا و سحرا
عائشة تنزل للعالم السفلي قرأتها منذ زمن، لكني ﻻ أزال أتذكر أحداثها لذا فهي تحتل المرتبة الثالثة
بعدما إطلعت على الأرشيف وجدتني قرأت كتاباً واحداً فقط وهو رواية عبد الرحمن منيف "الآن هنا.. أو شرق المتوسط مرة أخرى" وآخر لازلت أقرؤهُ والحديث هنا عن سيرة غازي عبد الرحمن القصيبي "حياة في الإدارة ".الأول كان من أجمل ما قرأت رغم سوداويته وأجوائه الكئيبة ، والحق أن هذا العمل الأدبي أبلغ رواية قرأتها لحد الآن.
الثاني شرعت في قرائته دون سابق تحضير والسبب الذي دفعني لإختياره هو عنوانه وتحديداً الشق الثاني منه كلمة "الإدارة " ، ولحدود ما قرأت فيه فإنه أكثر من رائع أسلوباً ومضموناً .
صراحة لا أحب أن أصنف الكتب، لأنها كلها رائعة، لكن يمكن أن نقول الكتب التي تبقى حية في قلوبنابالنسبة لي المواضيع الإنسانية التي تجعلني أتوقف كثيرا، أو أبكي كثيرا هي التي تهزني وتعيش معي لمدة غير محدودة
لذا يمكن أن أقول ودون ترتيب
لحظات لا غير- شرق المتوسط -
366
من الصعب دائما على محبي الكتب التفضيل بين كتاب وآخر، ولكن عموما أستطيع القول أن أكثر 3 كتب باق أثرها معي، وسوف أنصح بها آخرين لقراءتها، هي:
أولا، أحببتك أكثر مما ينبغي، لأثير عبد الله النشمي. مع أنه كتاب رومانسي بالدرجة الأولى، إلا أنه يتصدر قائمة كتب المجموعة بالنسبة إلي. يا وجع قلبي يا جمانة.
ثانيا، الآن هنا.. أو شرق المتوسط مرة أخرى لعبد الرحمان منيف. كتاب مرهق ويتحدث عن موضوع السجناء السياسيين، ويستحق القراءة. أرجعنا هذا الكتاب من جو أثير الوردي الحالم، إلى الواقع الكالح السواد.
ثالثا، أتردد هنا ما بين 366، وطشاري، ودار المسجد... 366 الذي كان اختيارا موفقا عرفنا على كاتب سوادني مبدع. وطشاري التي عرفتنا على كاتبة عراقية قربتنا من واقع طبيبات النساء أكثر من معاناة العراق، ودار المسجد الذي سافر بنا إلى إيران.
ماذا عنكم؟